الصفحه ٨٤ : أمرا
للّه عليه فيه مقال ، ثم لا يقول فيه ، فيقول اللّه عزَّ وجلَّ له يوم القيامة :
ما منعك أن تقول في
الصفحه ٧٢ :
أنف
، لو أمرتها اليوم بقتله لقتلته »
(١).
فالظروف والمصلحة الإسلامية هي التي
تحدّد الموقف العملي
الصفحه ٣٨ :
باليوم الآخر ، قال أمير المؤمنين عليهالسلام
: « ... بعث فيهم
رسله ، وواتر اليهم أنبياءه ، ليستأدوهم
الصفحه ٧٤ : بسكناته وحركاته ، وما يسرّ وما يُعلن. وتذكيره
بالثواب والعقاب يوم القيامة ، وتخويفه من غضب اللّه تعالى في
الصفحه ٤٤ :
مراسيم الحج ، فيخرج
في يوم التروية ؛ ليأمر بالمعروف وينهى عن المنكر.
وبما انّ الأمر بالمعروف
الصفحه ٦٨ :
ثانيا : المراحل العلاجية :
وهي المراحل العملية المقارنة واللاحقة
لوقوع الممارسات السلبية في
الصفحه ٧٠ :
قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ما من نبي بعثه اللّه في أمة قبلي ، إلاّ كان
له من
الصفحه ٥٧ :
وقد يدخل الفن والتمثيل المسرحي
والسينمائي في هذه الوسيلة ، لذا نجد ان أعداء الإسلام استخدموها
الصفحه ٦ : المنكر الذي يحفظ للاُمّة
بقاءها ويصون لكلّ حقّه.
ونحسب أنّ في هذا وغيره مبرّرا كافيا
لبحث الأمر
الصفحه ٧ : الطاهرين ، وبعد :
جاءت الرسالة الإسلامية الخاتمة لهداية
الإنسان ، وتحريره من جميع ألوان الانحراف في فكره
الصفحه ٥٢ : وتسلسلها المنتظم ، وتجعله
دائم التأمل في مفاهيمها ومعانيها ، والتأثر بأبطالها وشخصياتها ، وتبقى عالقة في
الصفحه ٨٥ :
وكذا؟
فيقول : خشية الناس ، فيقول : فإيّاي كنتَ أحق أن تخشى »
(١).
والشجاعة لها دور كبير في
الصفحه ٨٩ :
اللّه ، أما واللّه
إنّي لمؤمن باللّه ورسوله ، ما غيّرت ولا بدّلت ، ولكني كنت امرأ ليس لي في القوم
الصفحه ٢٦ :
إنّ
اللّه تبارك وتعالى لم يرض من أوليائه أن يعصى في الأرض وهم سكوت مذعنون ، لا
يأمرون بالمعروف ولا
الصفحه ٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم عشيرته
الاقربين وكانوا يومئذٍ أربعين رجلاً وقال : « يا بني عبدالمطلب ، اني واللّه ما أعلم شابا
في