الصفحه ٣٨ : يزاول الاحكام في واقعه السلوكي ، وإلى ذلك أشار
أمير المؤمنين عليهالسلام
بقوله : « إنّ اللّه
سبحانه لم
الصفحه ٥٨ : العملية باثارة
عواطفهم اتجاه الافكار والمفاهيم الإسلامية لتجسيدها في الواقع العملي ، فحينما
وزّع
الصفحه ٦٨ :
ثانيا : المراحل العلاجية :
وهي المراحل العملية المقارنة واللاحقة
لوقوع الممارسات السلبية في
الصفحه ٦٩ : المنكر ، التي تساعده على العمل الفوري في التغيير ،
ولذا فإنّ الحكمة من تكوين الاُمّة أو الجماعة الآمرة
الصفحه ٧٤ : بسكناته وحركاته ، وما يسرّ وما يُعلن. وتذكيره
بالثواب والعقاب يوم القيامة ، وتخويفه من غضب اللّه تعالى في
الصفحه ٧٥ : ورغّبهم في الآخرة
.. ثم خوِّف الذين لا يعقلون عذابه » (٢).
٣
ـ الزجر والتغليظ بالكلام : حينما يصرُّ
الصفحه ٧٦ :
المذمومة بهم.
٤
ـ المقاطعة والهجران : حينما يتمادى
المنحرف في انحرافه تاركا للمعروف عاملاً بالمنكر
الصفحه ٧٨ : المُنَافِقُونَ وَالَّذينَ في قُلُوبِهِم مَّرضٌ
وَالمرجِفُونَ في المدِينَةِ لَنُغرِينَّكَ بِهِم ثُمَّ لا
الصفحه ٧٩ : بالمعروف
والناهون عن المنكر بخصائص وصفات متميزة ، تؤهلهم لخوض غمار المسؤولية إلى نهاية
الشوط في تغيير ذهنية
الصفحه ٨١ :
كان
فيه ثلاث : ... عالما بما يأمر به عالما بما ينهى عنه »
(١).
وقال الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٩٠ : » (٢).
وذكر الإمام جعفر الصادق عليهالسلام آثار عدم الرفق في الدعوة إلى الإسلام
في قصة المسلم وجاره الكافر
الصفحه ١٤ :
وعالم الواقع على
حدٍّ سواء ، والاستقامة على ضوئها.
وبما ان الإنسان يحمل في جوانحه
الاستعدادات
الصفحه ١٧ : تعالى ، ووقوعهما في
مستواه ، وتخصيص الثناء والمدح بالخيرية بهذه الصفات الثلاث.
الآية الثالثة
الصفحه ٢٢ : أكّد رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
بقوله : « اذا ظهرت
البدعة في أُمتي فليظهر العالم علمه ، فإن لم
الصفحه ٢٣ :
بقلوبكم
، وألفظوا بألسنتكم ، وصكّوا بها جباههم ، ولا تخافوا في اللّه لومة لائم ... أوحى
اللّه إلى