الصفحه ٣٢ :
والضرر لا يتحدد بوقت من الاوقات ، قال
الشيخ الطوسي : ـ في ذكره لشروط الوجوب ـ : ( ... وعلم أنّه لا
الصفحه ٣٤ : المنكر أي
تأثير في العقول والنفوس.
وفي مثل هذا الظرف يكون الواجب على كلِّ
مؤمن عالمٍ بالمعروف والمنكر
الصفحه ٤٣ :
الأعمال بعد الصلاة المفروضة ، والزكاة الواجبة ، وحجة الإسلام ، وصوم شهر رمضان :
الجهاد في سبيل اللّه
الصفحه ٥٤ :
ومنهجهم في الحياة « كَمَثَلِ العَنكبُوتِ
اتَّخذَت بَيتا وإنَّ أوهَنَ البُيُوتِ لَبَيتُ
الصفحه ٧١ : والمستقبلية.
ففي العهد المكي لم تكن الظروف مؤاتية
لاستخدام القوة في القضاء على المنكر ، ولا مصلحة في ذلك
الصفحه ٨٤ : المنكر ، تقدّم بنفسه وأهل بيته وعياله ، فكان قدوة لأصحابه في جميع قيم
الايثار والتضحية ، والاخلاص للّه
الصفحه ٩٣ :
نصائح وارشادات ،
ويدفعهم لمراجعة نفوسهم وسلوكهم ، واصلاحها حياءً أو قناعة في مقابل الاحسان إليهم
الصفحه ٩٧ :
ونهى الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام عن الدخول في الخصومات ، والمراء فقال
: « المخاصمة
تبدي سفه
الصفحه ١٠٥ :
ثالثا : الهلاك :
إنّ تطبيق المنهج الإسلامي في الحياة هو
احياء للعقل والقلب والارادة ، قال تعالى
الصفحه ٨ : والناهين عن المنكر ـ تحقيقها في الواقع.
فلا بدّ من عمل دؤوب وحركة متواصلة تبدأ
بتغيير النفس أولاً ثم
الصفحه ٣٥ : المفاهيم والقيم على
الناس ، فيندفعون دون روية ودون بحث عن الحقيقة أو رغبة في المعرفة ، ويتخلل اندفاعهم
جدال
الصفحه ٤٦ : كفاعل المعروف في الأجر
فقال : « الآمر
بالمعروف كفاعله » (٢).
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « من أمر
الصفحه ٥٩ : لأسلافهم.
وإذا كانت الشخصية المؤثرة تتصف بصفات
فريدة ونادرة فإنّها تساعد على تشبّه الناس بها في جميع
الصفحه ٦١ :
تقرير مبادئ الإسلام
في واقع الحياة بصورة عملية منظورة ومحسوسة عن طريق :
١
ـ تفنيد أُسس المفاهيم
الصفحه ٦٦ :
اصلاح وتغيير أفكاره وعواطفه وممارساته ، ومن هذه الأجواء :
١
ـ حلقات الذكر : هنالك تجمعات يذكر
فيها اسم