الصفحه ٧١ : لانها تؤدي إلى قتل رسول
اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم في ظرف لا
يملك القوة اللازمة للقضاء على رؤوس الكفر
الصفحه ١٠٥ : الهادفة
إلى احياء الإنسان في فكره وعاطفته وسلوكه ، يؤدي إلى الهلاك بالخمود والجمود ثم
الاضمحلال ، كما
الصفحه ٧٩ : بالمعروف
والناهون عن المنكر بخصائص وصفات متميزة ، تؤهلهم لخوض غمار المسؤولية إلى نهاية
الشوط في تغيير ذهنية
الصفحه ٣٢ : يؤدّي إلى ضررٍ
عليه ولا على أحد من المؤمنين لا في الحال ولا في مستقبل الاوقات) (١).
شروط الترك
الصفحه ٣٣ : طبيعة النفس
البشرية أنّها تذعن وتخضع للأكابر والمتنفذين وتقتبس المفاهيم والقيم من الشخصيات
البارزة في
الصفحه ٩٤ : ، ويكون الآخرون
مجرد مستمعين ، بل ينبغي أن يسمع منهم مثل ما يسمعون منه ، ويستمع إلى اقتراحاتهم
وتوجيهاتهم
الصفحه ٣٥ : لا ينتهي إلى شيء ، تصحبه المواقف المتشنجة من اتهامات وتعيير وتحقير ، فتعمى
بصائر المتعصّبين وتنغلق
الصفحه ٥٨ : : الاقتداء :
من الثوابت في حركة الناس أنّهم يقتدون
بمن له القدرة على التأثير على عقولهم وقلوبهم وإراداتهم
الصفحه ٥٤ : أتاه اللّه الآيات
فانسلخ منها واستسلم للشيطان : «
وَلَو شِئنَا لَرَفعنَاهُ بِهَا وَلَكنَّهُ أخلَدَ إلى
الصفحه ٤٩ : الهداية ويكيدون لمن حمل لواءها ، وتصطدم مع ما يحمله الآمر بالمعروف
والناهي عن المنكر من رغبات في حب الراحة
الصفحه ١٥ :
الواقعة في مقام الاستدلال على الوجوب.
الآية الاُولى : « وَلتكُن مِنكُم أُمّة
يَدعُونَ إلى الخَيرِ
الصفحه ١٠٣ :
مَا
بِأنفُسِهِم » (٢).
ويرتّب اللّه تعالى في ضوء هذه السنن
والنواميس آثارا ونتائج سلبية إن ترك
الصفحه ٤٠ :
مفتاح للخير ومغلاق
للشر (١).
والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يساعد
على العودة إلى الاستقامة بعد
الصفحه ٦٩ : المنكر ، التي تساعده على العمل الفوري في التغيير ،
ولذا فإنّ الحكمة من تكوين الاُمّة أو الجماعة الآمرة
الصفحه ٥٥ : بما يصيب الاُمم المتمردة على المنهج الالهي من قلق واضطراب
عقلي ونفسي ومن نقص في الثمرات والانفس