الصفحه ٩٠ : » (٢).
وذكر الإمام جعفر الصادق عليهالسلام آثار عدم الرفق في الدعوة إلى الإسلام
في قصة المسلم وجاره الكافر
الصفحه ٣١ :
بالمعروف والنهي عن
المنكر دعوة شاقة تواجه اصنافا من الناس يختلفون في الاستجابة ، فمنهم من يتفاعل
الصفحه ٩٥ : والمعنوي ، ويصبر أمام ضغط النفس التي تروم حب
الراحة والسكينة ، وان يصبر على الوحشة في حالة فقدان الناصر
الصفحه ٤١ :
سلطان
جائر » (١).
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « سيد
الشهداء حمزة بن عبدالمطلب ، ورجل قام إلى
الصفحه ٨٢ : عمله لا يثمر ، ولا يستطيع أن ينفذ إلى القلوب لتتبناه
الجوارح في ممارسات عملية ، فالناس ينظرون إلى شخصية
الصفحه ٧٦ : الصالحين ، والاستفادة من الوقت للتفرّغ إلى هداية الآخرين
وتغييرهم.
قال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
الصفحه ٦٦ : كبير في اصلاح الإنسان وتغييره.
قال أمير المؤمنين عليهالسلام : « من اختلف إلى المسجد أصاب احدى الثمان
الصفحه ١٤ : دور الشيطان في الوسوسة والاغراء ، فهو
بحاجة إلى من يهديه ويرشده ويقوّم له تصوراته وعواطفه وممارساته
الصفحه ٨٨ :
الآخرة
» (١).
وقال الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام : « من سالم الناس كثر اصدقاؤه وقلّ أعداؤه
الصفحه ٥٩ : المقومات إلى أن يصل الأمر
إلى التشبّه بها في المظاهر الخارجية كاللباس وطريقة العيش.
ويمكن للآمر بالمعروف
الصفحه ٧٧ : في وجوههم أثناء اللقاء في الطرقات
والاماكن العامّة ، لكي يرتدعوا ويعودوا إلى الاستقامة.
قال الإمام
الصفحه ٩٣ :
لقيت هذا إلاّ في حسن وأبي حسن ، فقيل له : فإنّك لا تجد إلاّ خيرا منه ، فأتاه
فشكا إليه ، فأمر له بزاد
الصفحه ١٠٠ :
والتخبط ، ومن
الضلال والعمى والحيرة ، ويتخلص من الاوهام والخرافات ، ويتوجه إلى اللّه تعالى
مستمدا
الصفحه ١٠٧ :
عدم الاعتراض وعدم
الملاحقة ، فتنطلق إرادتهم الضعيفة أمام الشهوات ، وأنفسهم الشريرة من عقالها
الصفحه ٥٠ :
وأُولئِكَ
هُمُ المُفلِحُونَ » (١).
فالمسؤولية بحاجة إلى تجميع الطاقات
وتكثيف الجهود ، وتنسيق