الصفحه ٩٧ :
ونهى الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام عن الدخول في الخصومات ، والمراء فقال
: « المخاصمة
تبدي سفه
الصفحه ١٠٥ :
ثالثا : الهلاك :
إنّ تطبيق المنهج الإسلامي في الحياة هو
احياء للعقل والقلب والارادة ، قال تعالى
الصفحه ٨ : والناهين عن المنكر ـ تحقيقها في الواقع.
فلا بدّ من عمل دؤوب وحركة متواصلة تبدأ
بتغيير النفس أولاً ثم
الصفحه ٣٥ : المفاهيم والقيم على
الناس ، فيندفعون دون روية ودون بحث عن الحقيقة أو رغبة في المعرفة ، ويتخلل اندفاعهم
جدال
الصفحه ٤٦ : كفاعل المعروف في الأجر
فقال : « الآمر
بالمعروف كفاعله » (٢).
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « من أمر
الصفحه ٥٩ : لأسلافهم.
وإذا كانت الشخصية المؤثرة تتصف بصفات
فريدة ونادرة فإنّها تساعد على تشبّه الناس بها في جميع
الصفحه ٦١ :
تقرير مبادئ الإسلام
في واقع الحياة بصورة عملية منظورة ومحسوسة عن طريق :
١
ـ تفنيد أُسس المفاهيم
الصفحه ٦٦ :
اصلاح وتغيير أفكاره وعواطفه وممارساته ، ومن هذه الأجواء :
١
ـ حلقات الذكر : هنالك تجمعات يذكر
فيها اسم
الصفحه ٦٧ : الإسلامية ، ويندفع للاقتداء
بها في أفكارها وعواطفها وسلوكها ، ويستمد منها روح السمو والارتقاء ، ويعاهدها
على
الصفحه ٨٧ : المنكر
اصنافا من الناس يختلفون في طاقاتهم وامكاناتهم الفكرية والعاطفية والسلوكية ،
فلابدّ وأن يتصف
الصفحه ٩١ :
والورع
والاجتهاد، فرغّبوا الناس في دينكم وفيما أنتم فيه
(١) ».
ومن الرفق طرح المفاهيم والقيم
الصفحه ١٠١ : ، وتطبيق حكم اللّه في
الارض طبقا لقواعد الشريعة ، وزوال الفوارق بين الحكام والمحكومين ، والتآزر من
أجل
الصفحه ١٠٢ :
وقد وردت آيات عديدة في فلاح الذين
يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ، وفي رحمة اللّه لهم.
ومن
الصفحه ١١ :
الفصل الأول
حكم الأمر بالمعروف والنهي
عن المنكر
وأهميتهما
تمهيد في معناهما :
جاء في كتب
الصفحه ٢٠ :
اللعنة تختص بترك
الواجب.
ويؤيد الوجوب ما روي عن ابن عباس في
تفسير رسول اللّه