الصفحه ٣١ : فتحوا الحصون والدول ،
فانتشر الإسلام في بقاع الأرض بتعاليمه النيرة ، حتّى بلغ الشرق والغرب.
فالإسلام
الصفحه ٣٥ : في نشوء الدين التي تتمثل بكون الدين أمراً فطرياً كامناً
في نفس الإنسان لا يختلف ولا يتخلّف ، كما يظهر
الصفحه ٣٦ : عَلَيْهَا
) تعني تلك الهيئة
الّتي خلق بها الإنسان.
أي إن الله قد خلق الإنسان بهيئة خاصة ،
بما فيها تلك
الصفحه ٤٢ :
التوجيه الصحيح ،
فمن الناس من يعبد الله تعالى ويعتقد بأنّه الخالق وحده ، ولا شريك له في الوجود
الصفحه ٤٦ : مِن دُونِ اللهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ
) (١) ، وكذلك محاججته لنمرود المعبّر عنها
في قوله تعالى : (
أَلَمْ
الصفحه ٤٨ : السؤال عن ثلاثة
أشياء ، أرّقت مضجعه ، وحيّرت عقله ، وجعلته في فكر دائم وهي : إنّه من أين أتى ؟
وإلى أين
الصفحه ٥٣ :
هذه الأشياء هي
المظهر الإلهي ، وأن الله تعالى يتجلّى فيها ، وهذه الفكرة تنطبق إلى حدّ ما مع
الصفحه ١٨ : » الألماني بحثاً
حلل فيه الآراء الفلسفية لأكابر العلماء ، الذين أناروا العقول في القرون الأربعة
الأخيرة
الصفحه ٣٠ :
فهل لماركس والماركسيين ، أن يوضّحوا
لنا سبب وجود ظاهرة التدين في ذلك العصر ؟! ولكنهم لا يستطيعون
الصفحه ٣٩ : الّتي خلق
الناس وهم متصفون بها ، والتي تعدّ من لوازم وجودهم ، ولذلك « تخمّرت » طينتهم بها
في أصل الخلق
الصفحه ٤٥ : كما في قوله سبحانه : (
وَإِذْ قَالَ
إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي
الصفحه ٥٦ : ، وكلما في الأمر أنهم أثاروا أشياء موجودةً فعلاً
، فهنا وظيفة الأنبياء عليهمالسلام
الإثارة ، وهي الوظيفة
الصفحه ١٠ : أنكروا الله في ألسنتهم إلاّ أن قلوبهم
مطمئنة به قطعاً ، ولكن الظلم والتكبّر هو السبب الكامن وراء ذلك
الصفحه ١١ : » . وتارة من فعل متعد بالباء نحو : « دان به » .
٢ ـ ومن الطبيعي أن الاختلاف في
الاشتقاق ينشأ من الاختلاف
الصفحه ٣٢ : الإسلامية طافحة في
الحثّ على الجهاد ، وعدم القعود والتقاعس ، بل ان بعض النصوص تؤكّد أنّه يجب أن
يدافع