الصفحه ٤٥ :
مستحقة للعبادة ،
ولذا نرى أن الله تعالى بعد أن ذكر بأن إبراهيم وصل الى رؤية ملكوت السموات والأرض
الصفحه ٥٢ : قوة طبيعية كقوة المغناطيس ، بل على أن وراءها أو
حولها روحاً عاقلاً مدبراً مستقلّ الارادة ، يستطيع أن
الصفحه ٤٧ : ، وقدرة ، وإرادة . ولو تخلّف ذلك ـ بمقتضى قاعدة العلية ـ
لا نقطع الوجود وأصبح عدماً.
إذن فمدبّر هذا
الصفحه ٢٦ :
الأشياء من حوله ،
فيدرك بعقله النير ، وفطرته التي تهديه ، بأنّه لا بدّ وأن يكون له خالقٌ مدبرٌ
الصفحه ٥٥ :
المهالك ، من خلال
الإغواء والتزيين والتبديل ، كما يحكي القرآن تلك المحاورة بين الله تعالى وبين
الصفحه ٥٦ : الله عزَّ وجلّ (
فِطْرَتَ اللهِ
الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا
) (١) ما تلك الفطرة ؟ قال : « هي
الصفحه ١٨ :
الله إذ يقول : ( إِنَّمَا يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ
) (١).
( نشر الدكتور « ديزت
الصفحه ١٠ :
خلاله تثبت كل
المبادئ الحقة ، الّتي من أهمها النبوة والمعاد ، المتمثلة بالإسلام الّذي هو دين
الله
الصفحه ١٩ : الكيمياوي « وتز » : ـ (
إذا أحسست في حين من الأحيان أنّ عقيدتي بالله قد تزعزعت ، وجهت وجهي إلى أكاديمية
الصفحه ٣٦ :
واحدة هي قوله تعالى
: ( فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ
حَنِيفًا فِطْرَتَ اللهِ الَّتِي فَطَرَ
الصفحه ٤٦ :
أَفَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللهِ مَا لا يَنفَعُكُمْ شَيْئًا وَلا يَضُرُّكُمْ
* أُفٍّ لَّكُمْ
وَلِمَا تَعْبُدُونَ
الصفحه ٥٧ : : ( وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن
تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللهِ لا تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنسَانَ
الصفحه ٩ : خير دليل على همجية
الإنسان المنفصل عن الله تعالى ودينه القيم.
من أجل ذلك كله ـ وغيره ـ كان لازماً
الصفحه ٢٧ :
الله ما هو ، فقد
كثر عليّ المجادلون وحيروني ؟ فقال أبو عبدالله عليهالسلام
: « هل ركبت سفينة قط
الصفحه ٣٢ : الجهاد باب من أبواب الجنة ، فتحه الله لخاصة أوليائه » ـ إلى
ان قال ـ : « هو لباس التقوى ، ودرع الله