الصفحه ٢٦ : الفلسفي في العصور
القديمة تُجلّي الحقيقة بأبهى صورها.
ونسأل مرة أُخرى : هل إن الالتجاء إلى
الله تعالى
الصفحه ٢٧ : تعالى في
حالات الخوف لا يكون دليلاً على أن وجود الواعز الديني عند الإنسان هو نفس الخوف ،
وإنما يكون ذلك
الصفحه ٣٣ :
إذاً الإيمان بالله وحده غير كافٍ أبداً
في نظر الإسلام ، بل لا بد أن يقترن بالكفر بالطاغوت ، بل
الصفحه ٥٢ : عبادته في الحقيقة هياكلها الملموسة ، ولا رأى في مادتها
من العظمة الذاتية ما يستوجب لها منه هذا التبجيل
الصفحه ١٩ : الكيمياوي « وتز » : ـ (
إذا أحسست في حين من الأحيان أنّ عقيدتي بالله قد تزعزعت ، وجهت وجهي إلى أكاديمية
الصفحه ٢٣ :
ـ من شهواته الّتي
قد ينجرف معها ، وتتحكم في سلوكه ، وتفوّت عليه ما يندم عليه من ساعات استقراره
الصفحه ٢٩ :
أن يفكر كإنسان أدرك خطأه ، وأصبح متمسكاً في عقله ، فيعمل وفق ذلك ، ويخلق واقعه
، لكي يدور حول الشمس
الصفحه ٣١ : فتحوا الحصون والدول ،
فانتشر الإسلام في بقاع الأرض بتعاليمه النيرة ، حتّى بلغ الشرق والغرب.
فالإسلام
الصفحه ٣٥ : في نشوء الدين التي تتمثل بكون الدين أمراً فطرياً كامناً
في نفس الإنسان لا يختلف ولا يتخلّف ، كما يظهر
الصفحه ٣٦ : عَلَيْهَا
) تعني تلك الهيئة
الّتي خلق بها الإنسان.
أي إن الله قد خلق الإنسان بهيئة خاصة ،
بما فيها تلك
الصفحه ٤٦ : مِن دُونِ اللهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ
) (١) ، وكذلك محاججته لنمرود المعبّر عنها
في قوله تعالى : (
أَلَمْ
الصفحه ٤٨ : السؤال عن ثلاثة
أشياء ، أرّقت مضجعه ، وحيّرت عقله ، وجعلته في فكر دائم وهي : إنّه من أين أتى ؟
وإلى أين
الصفحه ٣٩ : الّتي خلق
الناس وهم متصفون بها ، والتي تعدّ من لوازم وجودهم ، ولذلك « تخمّرت » طينتهم بها
في أصل الخلق
الصفحه ٤٥ : كما في قوله سبحانه : (
وَإِذْ قَالَ
إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي
الصفحه ٥٠ : ، ألا يوجد تعارض ومنافاة ما بين
كون الدين الحقّ هو الفطرة ، وكون مطلق الدين ـ الذي فيه الشرك أيضاً ـ من