الصفحه ١٤ :
نظريات
في سبب تكون الشعور الديني لدى الإنسان
ذكرنا سابقاً أن البشرية لم تحيَ يوماً
من الأيام بلا
الصفحه ٢٢ : إليها بالعبادة والخضوع ، ومن هنا نشأ الدين.
ومن القائلين بهذه النظرية « اك برن
وليم كف » في كتابه
الصفحه ٢٥ : ، وأن منشأ تكوّن الدين هو الخوف.
ونناقش ـ ثانياً ـ كلام « راسل » في
إثبات هذه النظرية ، فراسل يردّد
الصفحه ٢٨ :
كون الشي داعياً إلى
أمر بسبب ملازمة عقلية أو عرفية بينهما ، وبين كون الشيء موجداً لذلك الأمر في
الصفحه ٤٣ : الوهم والخيال ، وأنّ جميع البشر
قد أخطأوا في هذا الأمر الواضح ؛ لأنّ الوهم والاشتباه لا يمكن أن يتصوّر
الصفحه ٢١ : خلقه وأتقن تركيبه ، وخلق له السمع والبصر ، وسوّى له العظم والبشر ، انظروا
الى النملة في صغر جثتها
الصفحه ٣٤ : ثورية في وجه
الطغاة ، فقد زار خروشوف ، أحد القادة الشيوعيين في دولة الاتحاد السوفيتي ،
الجزائر يوماً
الصفحه ٣٨ : هذان المظهران متكاملين وليسا منفصلين ، فالمظهر النفسي يتمثل بالأنفعال ،
والمظهر الجسمي في النزوع أو
الصفحه ٤٠ :
أننا نرى أن أُناساً هدفهم في الحياة هو
جمع المال فيعيشون لذلك الهدف ، وآخرين هدفهم هو الوصول إلى
الصفحه ٤٤ :
الربوبية والمقهورية
، وأنّه مسخّر ، هو موجود ـ نفسه ـ في ذلك النجم الذي ظنّه الله ! ثمّ يرى القمر
الصفحه ٧ : الكون الواسع ، متأملاً في
مظاهره وأحواله وعجائبه ، نجومه وكواكبه ، وليله ونهاره ، والكثير من خصائصه
الصفحه ٨ :
حقيقتها.
( فلحبة الحنطة في مسيرها الحياتي طريق
خاص بها ، وفي داخل بنيتها الوجودية ثمة انظمة وتحضيرات
الصفحه ١٥ : ،
حيث نرى فيها ذكر أسماء آلهتهم ، وآلهة خصومهم ، ووصف القبريات والضحايا والتوسلات.
أما في الشرق الأقصى
الصفحه ١٧ : الفلكي لا يحتاج إلى
اُسطورة لاهوتية ، وقام بهذا الدور العالمان « دارون » و « باستور » في ميدان
البيولوجيا
الصفحه ٢٤ :
السحر : هو صناعة يقصد منها إحداث
الخوارق بطرق خفية . وهو فَنٌ قديم جدا ، ورد ذكره في القرآن الكريم