الصفحه ٩٦ : فضله فيرى شكورا معترفا بنعم الله قولا وفعلا فكل ذلك تأديب
من الله تعالى في باب الدين. وبين من بعد كيف
الصفحه ٢٣٨ : عَنْها مَصْرِفاً ) وقد يذكر في الامور المستقبلة الظن مع العلم لأنه من باب
ما يجوز أن يقع ويجوز أن لا يقع
الصفحه ١٣٢ :
يأمرهم بذلك فلا مناقضة في هذا الباب.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( ثُمَّ رُدُّوا إِلَى
اللهِ
الصفحه ٣٢٠ : ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَيَوْمَ تَقُومُ
السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يَتَفَرَّقُونَ ) ثمّ قال ( فَأَمَّا
الصفحه ٤٨٠ : ساعدة أنه
يبعث يوم القيامة امة واحدة لقلة من قبل عنه فهذه طريقة الكلام في هذا الباب.
الصفحه ٢٥٠ : باب داره ولم يمنعه من الوثوب على من زاره قد أرسلت
كلبك على الناس وفي قوله ( يَوْمَ نَحْشُرُ
الصفحه ٢٦٩ : مبلغ ما يلهي المرء عن ولده في باب الرّضاع والحمل وذلك
لأن من أعظم الاشفاق إشفاق المرضعة على ولدها
الصفحه ١٢٤ : القدرة كما نقول في باب الألطاف ولذلك قال تعالى بعده ( إِنِّي
مُنَزِّلُها عَلَيْكُمْ فَمَنْ يَكْفُرْ
الصفحه ١٧٨ :
يؤتوا فيه إلا من
جهة تقصيرهم وأنهم ممكنون من تركه والعدول عنه كما نقول في هذا الباب.
[ مسألة
الصفحه ٤٦٨ :
سورة ألم
نشرح
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ
صَدْرَكَ ) ان ذلك يدل
الصفحه ٣٦٣ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( أَفَمَنْ
شَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ ) انه يدل على أن
الصفحه ١٣٧ :
أنه جعلهم في كل
قرية وأمرهم بالطاعة وعاقبتهم هذا المكر وهذا كقوله تعالى (
فَالْتَقَطَهُ آلُ
الصفحه ٢٢٢ :
السؤال عليكم في ذلك لازم لأنه كأنه قال لكن من أكره على الكفر والكذب والاكراه لا
يحسن ذلك. قيل له إنه
الصفحه ١٤٠ :
عَشْرُ
أَمْثالِها ) كيف يصح ذلك في كل الحسنات. وجوابنا انه قد قيل في ذلك ان
المراد به التفضل
الصفحه ٣٦٦ : .
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( لِمَنِ الْمُلْكُ
الْيَوْمَ لِلَّهِ الْواحِدِ الْقَهَّارِ ) كيف يصح ان