الصفحه ٦ : كتب في كل فنّ وعلى الجملة فحصر مصنفاته كالمعتذر وهو من اهل الطبقة الحادية
عشرة من طبقات المعتزلة ذكر
الصفحه ١٨٨ : فكان جوابه ( لا تَثْرِيبَ
عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللهُ لَكُمْ ). وليتأمل حادي
عشر كيف قبل يعقوب
الصفحه ٢٤٢ : يمكنهم التأثير فيه لفقد الآلات ولقوة السد وإحكامه ويحتمل أنه
تعالى يصرفهم عن الشغل بذلك فيبقى الى يوم
الصفحه ٤٥٠ :
سورة عبس
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَأَمَّا مَنْ جاءَكَ
يَسْعى وَهُوَ يَخْشى فَأَنْتَ
الصفحه ٢٣٥ : عَلَيْها صَعِيداً جُرُزاً ) أنه يجعل الأرض
عند الحشر بخلاف ما هي عليه الآن.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله
الصفحه ٤٢٠ :
سورة
الحشر
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( هُوَ الَّذِي
أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ
الصفحه ٥ : عشرة أو
ست عشرة وأربعمائة وكان الصاحب يقول فيه هو أفضل أهل الأرض ومرة يقول هو أعلم أهل
الأرض ويقال ان
الصفحه ٤٩٤ : والمراد به أنه عالم بالسرّ والظاهر وقد مضى معناه في سورة الانعام.
وفي الحشر القدوس وفائدته المبالغة في
الصفحه ٤٩٣ :
سورة هود الحفيظ
وهو مبالغة في دفع الآفات عنا وعلى هذا الوجه نسأل الله ان يحفظنا في السفر والحضر
الصفحه ١٣٨ : حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ ) أليس يدل ذلك على
وجوب حق يوم الحصاد خاصة. وجوابنا في ذلك انه قد روى وجوب هذا
الصفحه ٢٧٢ : والمنازل وفي
ذلك خلاف شائع وعظم الله تعالى المعاصي في المسجد الحرام بقوله ( وَمَنْ
يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ
الصفحه ٥١ : النور بالالطاف التي يفعلها في هذا الباب والاخراج من الكفر والايمان في
الحقيقة لا يجوز وانما يذكر على وجه
الصفحه ٤٨ : تِلْكَ عَشَرَةٌ كامِلَةٌ ) ومعلوم في
الثلاثة والسبعة انها عشرة فأي فائدة في ذلك وجوابنا ان المراد انها
الصفحه ٩ :
اليوم ) الذي فيه الجنة على عظم شأنها والنار على عظم امرها وفيه المحاسبة
والمساءلة فنبه تعالى بذلك على
الصفحه ٣٩٨ : الْهُدى بَعْدَ إِذْ جاءَكُمْ ).
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( يَوْمَ نَقُولُ
لِجَهَنَّمَ هَلِ