الصفحه ٢٩ : الاولى فخذي موسى فاقطعي ثلاث شعرات من
لحيته وهي ما يقارب الحلق وألقى الى الزوج بأن هذه المرأة ستحتال عليه
الصفحه ٢٤٢ : اذا كان المرء على طرفه وكما يقول المرء
ان الشمس تطلع من الأرض وتتحرك في السماء والمراد بذلك ما ذكرناه
الصفحه ٤٢ : مَعَهُمْ ) وذلك مثله يحسن في الكلام البليغ وقد يقول المرء لغلامه
وقد وكله في ضيعة على وجه التهديد له اني
الصفحه ٢٨ : صورته الى ما شاكل ذلك وهو قال صلّى
الله عليه وسلم ( من أتى كاهنا أو عرافا فصدقهما فيما يقولان فقد كفر
الصفحه ٢٩٢ : سائر أولاده لأنه
من النطفة خلقهم فسمّاها ماء ثمّ ذكر تعالى ما يبعث المرء على التمسك به من الآداب
الصفحه ٩٥ :
لم يؤثر ذلك وانما
صح ذلك لأن مراد المرء فيما يغمه من غيره أن لا يقع ذلك فاذا أمكنه التوصل الى أن
الصفحه ٢٦٩ : مبلغ ما يلهي المرء عن ولده في باب الرّضاع والحمل وذلك
لأن من أعظم الاشفاق إشفاق المرضعة على ولدها
الصفحه ٢٢٦ : فيه ظاهر لان الطائر يلزم المرء لا بحسب اختياره وربما يجتهد في
دفعه فلا يصح فجعل تعالى ما يستحقه على
الصفحه ٢١٥ : الله عليه وسلم بقوله ( لا تَمُدَّنَّ
عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ وَلا تَحْزَنْ
الصفحه ٤٩٥ :
ذلك ولو قال يا
موجود يا شيء لقبح ذلك. وإنما يحسن أيضا من المرء أن يطلب من الله ما يحسن ان
يفعله
الصفحه ٢٥٣ : ( وَأَخْفى ) ولا شيء أخفى من
السر؟ وجوابنا ان ما يخطر بالقلب ويحدث المرء به النفس أخفى من السر فنبه على عظم
الصفحه ٧ : القرآن من المواعظ والزواجر وغيرهما
ما اذا تأمله المرء وقعت به الكفاية : وقد روى عن النبي صلّى الله عليه
الصفحه ٩٦ : اليتامى والمساكين وابن السبيل فأمر بالاحسان الى الكل ثمّ من بعد ذلك نبه
المرء على طريقة التواضع فقال
الصفحه ٢٣٧ :
عَنْ
ذِكْرِنا ) أليس أضاف جل وعز ذلك الى نفسه. وجوابنا أن المراد من
وجدناه غافلا ولو لا ذلك لما صح
الصفحه ٩٨ : كما أن
ثبوت الناسخ والمنسوخ في القرآن لا يمنع من ذلك. فأما طمس الوجوه وردها على
أدبارها فمن عظيم ما