الصفحه ٤٩٣ : بما خلقه من شمس وقمر أو يكون المراد به
أنه بالادلة قد صيّر ما دل عليه منكشفا كما ينكشف الشيء بالنور
الصفحه ٢٠٤ : علمنا بأن ذلك لا
يجوز عليه وأنما أراد بقوله ( وَمَنْ يُضْلِلِ
اللهُ ) أي بالعقوبة على ما فعله فما له من
الصفحه ٤٩٢ : القائم والمراد بذلك الدائم الذي لا يجوز عليه الفناء وهو مخالف
لقولنا قائم بمعنى مضاد قاعد. ومنها الباسط
الصفحه ١١٤ : وحياة قديمة ولا معتبر بالعبارات في ذلك ولو لم يصح ما
ذكرناه لقطعنا على انه كان فيهم من يقول ذلك ولم
الصفحه ٤٥٣ : الْكَرِيمِ ) كيف ينكر ذلك
عليه مع وصفه نفسه بالكرم؟ وجوابنا أن المراد ما غرّك بذلك في ارتكاب المعاصي
العظيمة
الصفحه ٤٩٤ : وكبير وجليل وفيها : ذو الإكرام
ومعناه انه فاعل لذلك وأنه يليق به ما تأتيه من المدح والثناء عليه. وفي
الصفحه ٣٧٧ : يعرفون به ما يدعوهم الى طاعته ويعرفون به أنه من عالم الغيب
لأنه تعالى ذكر عند إثبات القرآن في اللوح
الصفحه ٦٠ : بالحساب المجازاة على ما يأتيه المرء لان العلماء في الحساب مختلفون فمنهم
من يقول المراد به بيان ما يستحقه
الصفحه ٣٤٧ :
شبّه حالهم بالمغلول وبمن سدت عليه الطريق وقد مضى الكلام في أن مثل ذلك يقع منه
تعالى على طريقة التشبيه
الصفحه ٤٧٨ : (
وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ ) وهو الصبر على الطاعات
والصبر عن المعاصي والصبر على ما يلحق المرء من المحن والشدائد
الصفحه ٢٤ : ) فمنّ عليهم بما كان منه تعالى من نجاة آبائهم على ما ذكرنا
وذكر نعمه حالا بعد حال إلى قوله ( إِنَّ
الصفحه ٤٥ : أو من باب الارادة والكراهة يؤاخذ المرء به
وانما أراد تعالى بهذا الكلام مؤاخذة الحالف على ما يقصد اليه
الصفحه ٤٠ : وللحذر من ترك التوبة والاستعداد فنبه
تعالى على وجوب هذين في كل حال يذكرهما المرء. وبعد ذلك قال تعالى
الصفحه ٢٥٤ : المانع من أن يكون
لابسا لنعليه مع كونه في الوادي المقدّس؟ وجوابنا ان النعلين تلبسان لا على حدّ ما
يلبس
الصفحه ٣٢٦ :
إِنَّ
اللهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ ) يؤذن بأن ما أقدم المرء عليه دق أم جل فهو معلوم لله وتكون
المجازاة