الصفحه ٢٥٩ : بعثة الانبياء اذا كانت للمصلحة والدعاء
إلى الطاعة فلا بد من أن يكون المبعوث لا نقص فيه ولا عيب ينفر عنه
الصفحه ٢٧٣ : يَنْصُرُهُ ) كيف يصحّ ذلك وفي جملة المؤمنين من يغلب؟ وجوابنا ان النصر
على وجوه فلا بد فيمن ينصر ربّه بالطاعة
الصفحه ٣١١ :
خزانته مثل ذلك وأكثر فلا حاجة لاستبعاد ذلك وقوله تعالى ( إِذْ قالَ
لَهُ قَوْمُهُ لا تَفْرَحْ ) لا بد من
الصفحه ٣٤٧ : فَكَذَّبُوهُما فَعَزَّزْنا بِثالِثٍ ) ما الفائدة في
ارسالهما اذا كان لا بد
الصفحه ٣٤٨ : الاوقات واذا جمع
بينهم في الارسال فلان المصلحة في جماعتهم ولا بد في المعجز من أن يظهر على كل
واحد أو على
الصفحه ٣٥٨ : أنه لا بد من أن يكون في
الكلام حذف فكأنه قال إن كنت صادقا فقد ظلمك وإلا فالمعلوم أنه لا ظالم هناك
الصفحه ٣٧١ :
الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ
الْمَلائِكَةُ ) يدل على أنه لا بد
الصفحه ٤٤٠ : ليس بجسم وان كان
ممن ينفي التشبيه على الله فلا بد من أن يعترف بأن النظر الى الله تعالى لا يصح
لان
الصفحه ٤٨٠ : . فان
قيل كيف يصح ذلك ولم يكن في الزمان نبي وهذا من المعجزات العظام؟ وجوابنا أنه لا
بد من نبي في الزمان
الصفحه ٤٩٠ : بد في وسوستهم من أن يكون ضرر يصح ان يتعوذ بالله تعالى منه وهذا يدل
إذا تأمله المرء على قولنا بان
الصفحه ١٩١ :
الصَّادِقِينَ
) كيف يصح الحكم بمثل ذلك مع تجويز خلافه. وجوابنا انه لا يمنع في شريعة ذلك
الزمان
الصفحه ٣٢٩ :
إِلَيْهِ ) أي الى المكان الذي لا حكم فيه الا حكمه لانّ الملائكة طوع
الله ولا يفعلون إلا بأمره.
[ مسألة
الصفحه ٣٩ :
مكان ، وجوابنا ان
المراد به الرجوع الى الله حيث لا حكم ينفذ الا لله تعالى كما يقال في الخصمين رجع
الصفحه ٤١ : الْمُتَّقِينَ
) وبين تعالى حكم القصاص في آيات فقال ( وَلَكُمْ فِي
الْقِصاصِ حَياةٌ ) لان من تصور انه اذا قتل
الصفحه ٢٤١ : رأى الامر العجيب ولم يعرف تأويله ووجه الحكمة فيه فلذلك قال تعالى (
سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ ما لَمْ