الصفحه ٤٨٨ : يجب أن يكون سميعا بصيرا مدركا للمدركات ولا بد من أن يكون موجودا ليصح أن
يكون قديما موصوفا هذه الاوصاف
الصفحه ٢٤ : عَدْلٌ ) ان من حكم ذلك
اليوم ان المرء ينتفع بعمله دون هذه الامور وان أهل العقاب لا يتخلصون الا بما
يكون
الصفحه ١١٨ : كان صغيرا أو كان على التأويل أو على السهو فلا
بد من أن يرجع الى ما ذكرناه من التأويل.
[ مسألة
الصفحه ٣٤٩ : العاقل ولو علموا ان الاحسان من الله على
العبيد لا بد ان يكون بحسب المصالح وأنه قد يجعل حاجته الى غيره
الصفحه ٣٥٠ : الْخَلْقِ ) كيف يصح ذلك والمعلوم من حال كثير ممن يعمر انه لا ينكس في
الخلق؟ وجوابنا انه لا بد من تقدير شرط
الصفحه ١١ : وغيره ومتى
قيل فقد حصل في ذلك اشتراك ولا بد من ضم زائدة اليه فلا فائدة إذا في ذلك. فجوابنا
أن الألقاب
الصفحه ٣٢ : في طعن كل واحد
منهم في الآخر معلومة فلا بد من أن يكون المراد ما ذكرنا ثمّ بيّن تعالى ان تلك
أمانيهم
الصفحه ٧١ : البر لا بد من أن
يحبه المرء ويريد الانتفاع به ولو لا ذلك لم يستحق الثواب عليه ، ويحتمل أن يريد
تعالى
الصفحه ٧٧ : . وجوابنا أن المراد ان
مجموع النصر لا يتم إلا بأمور من قبله وان كان لا بد من سعي المجاهد وهذا كما تقول
في
الصفحه ٨١ : الاماتة من قبل الله تعالى
وفي العلماء من يقول انه وان دخل فلا بد من وجود الموت من قبل الله تعالى فيه ونبه
الصفحه ١٤٩ : دعائهم الى الدين
وانهم بدءوا بالدعاء الى معرفة الله وعبادته وأنهم نزهوا أنفسهم عن الطمع في هذه
الحياة
الصفحه ١٧٥ : عليه الاستواء من الأجسام. ولا يكون إلا محدثا مفعولا فلا بد من
هذا التأويل ( فإن قيل ) فلما ذا قال الله
الصفحه ٢٠٤ : البدء على الله تعالى. وجوابنا أن
المراد بذلك أنه جل جلاله يمحو عن المؤمن الصغائر لانها مغفورة ويحتمل
الصفحه ٢٢٥ : بد من أن يسري به الى هناك. وما روي في خبر
المعراج ففيه ما يجوز أن يصحّ وفيه ما لا يصحّ كما ذكر فيه
الصفحه ٢٥٠ : سلك بأهل الثواب مسلك الجنة وأدخل أهل
العقاب النار ولا بد أن يتأول على ما ذكرناه فإنه تعالى بين أن