الصفحه ٤٦ : ولم يبينها فربما يكون
ترك بيانها أصلح كما نقول في ليله القدر لانها اذا لم تبين مفصلة يكون المرء أقرب
الصفحه ٨٨ :
فَأَشْهِدُوا
عَلَيْهِمْ ) لان ذلك هو الاحتياط من وجهين أحدهما أن لا يقصر فيما سلف
والآخر ان يعرف
الصفحه ٩٤ : تعالى جعل ذلك
علة في جملة الرجال لا في آحادهم لأن الغالب انهم أفضل في التدبير والرأي وطلب
المعاش من
الصفحه ٢٢٨ : ) واذا وصف تعالى
سعي العبد بأنه مشكور فقد عظم موقعه ثمّ بيّن أنه لأجل المعصية لا يمنع من الانعام
المعجل
الصفحه ٣١٣ :
سورة
العنكبوت
[ مسألة ] قد بيّن
تعالى في هذه السورة ما إذا وطّن المكلف نفسه عليه كان باعثا له
الصفحه ٣٧٨ : ما يرجع اليها وتارة يوحد وفي قوله
( ثُمَّ تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَبِّكُمْ إِذَا
اسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ
الصفحه ٤٤٨ : فيها لأن الليل إنما يثبت بحركات الشمس فإذا ظهرت فهو نهار وإذا غابت فهو
ليل وذلك متعذر في السما
الصفحه ١٥ : يَخْدَعُونَ
إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ وَما يَشْعُرُونَ ) لأن الذي فعلوه عاد بأعظم الضرر عليهم من حيث ينالهم ذلك
بغتة
الصفحه ٢٠ :
نقول انه يضل عن الدين بأن يخلق الضلال فيهم ولا انه يريده ولا انه يدعوهم اليه
لان ذلك هو الذي يليق
الصفحه ٣١ :
كنحو أفعال العباد من كفر وايمان وقد يقال هو قدير على كل شيء لانه الذي يقدر غيره
كما يقال للملك انه مالك
الصفحه ٣٢ : ] وقالوا
ان قوله تعالى ( وَقالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ
مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى ) لا يصح لان
الصفحه ٣٨ :
أي ابراهيم ومن يتبعه لانه صلّى الله عليه وسلم في الحج أمر في أكثره باتباع طريقة
ابراهيم صلّى الله
الصفحه ٤٣ : كتبه الله علينا لا يجوز أن يكره لانه من مصالحنا.
وجوابنا أن المرء تنفر نفسه عن ذلك لما فيه من المشقة
الصفحه ٦١ : مِنَ
النِّساءِ وَالْبَنِينَ ) الخ : اذا كان تعالى زينه فكيف يعاقب العبد على ما زينه
له. وجوابنا انه
الصفحه ٧٧ :
اذا كان في
مقابلتهم الجيش العظيم انهم أذلة ولذلك قال بعده ( إِذْ تَقُولُ
لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَنْ