الصفحه ١٨٦ : الْبُشْرى يُجادِلُنا فِي قَوْمِ
لُوطٍ ) كيف يجوز منه وهو نبي أن يجادل الملائكة في ذلك. وجوابنا
أنه جادل
الصفحه ٢١٤ : سُكِّرَتْ أَبْصارُنا
بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ ) فبين انهم في العدول عن التمسك بالنبوات والقرآن بهذه
الصفحه ٢٣٠ : لا ينتفع القوم
باظهارها فقد كانوا يطلبون عين المعجزات الظاهرة على الأنبياء كقوله تعالى ( وَقالُوا
الصفحه ٢٩٥ :
أَخافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ ) وقد ناداه ربه ( أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ ) كيف يصح من ذلك أن يعتل
الصفحه ٣١٠ : الالهية وصدقه قومه لجهلهم كان يظهر القدرة ويدعيها وإن
كان في الباطن يعلم خلاف ذلك وعلى هذا الوجه قال ما
الصفحه ٣٣١ : والقوم يكذبون بذلك كما قال تعالى بعده (
وَيَقُولُونَ مَتى هذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ ) ومن لا
الصفحه ٩٩ : بدل وان كان الجلد ثانيا
هو الذي كان أولا كما يقال في الماء انه قد تغير وتبدل اذا اذا صار ملحا بعد ان
الصفحه ٤٧٤ : معه معصية أعظم
من الطاعة فأما اذا كانت معاصيه من باب الكفر والفسق فلن يرى ذلك لأن الوعد
والوعيد مشروط
الصفحه ٨٣ : جميل الاخلاق ليكون قبولهم أقرب ويدل على أن صرفهم فعلهم
لانه لو كان خلقا من الله فيهم لما صح ان يقول
الصفحه ٩٥ :
لم يؤثر ذلك وانما
صح ذلك لأن مراد المرء فيما يغمه من غيره أن لا يقع ذلك فاذا أمكنه التوصل الى أن
الصفحه ٣٣٠ :
تعلقهم في باب الرؤية بذكر اللقاء لانّ الله عز وجل بين أنهم كافرون بلقاء ربهم
وأراد كفرهم بالاعادة
الصفحه ٤٢٥ : وقوله تعالى ( فَصَدُّوا عَنْ
سَبِيلِ اللهِ ) يدل على أن الافعال من قبلهم لأن الله تعالى إن كان خلق
ذلك
الصفحه ٤١ : الْمُتَّقِينَ
) وبين تعالى حكم القصاص في آيات فقال ( وَلَكُمْ فِي
الْقِصاصِ حَياةٌ ) لان من تصور انه اذا قتل
الصفحه ٥٧ :
سورة آل عمران
[ مسألة ] ربما
قيل اذا كان في القرآن ما يخالف ما في التوراة والانجيل من النسخ
الصفحه ١٢٤ : يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا
اهْتَدَيْتُمْ ) ان ذلك يوجب أن يتشاغل المرء بنفسه ولا يفكر في حال غيره
فيأمره