الصفحه ٣٦ :
المراد مسألة
الالطاف والتسهيل في أن يصيرا مسلمين لان المرء وان كان يفعل الاسلام فلا يستغني
عن
الصفحه ٧٨ : قدمنا لانه بين أن صلاحهم يحصل
بالتوبة ولا يحصل بمحبته صلّى الله عليه وسلم.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله
الصفحه ٩٨ : لان صورة الوجه اذا لم تتغير اجرى
عليه هذا الاسم وبين تعالى من بعد انه لا يغفر ان يشرك به والمراد
الصفحه ٢٢٦ :
فاذا كانت بحيث يصحّ أن ترى كان نهارا واذا كانت بخلافه كان ليلا وان ذلك لا يكون
بالطبع ولا بغيره على ما
الصفحه ٢٥٤ : فائدة قوله تعالى ( إِنِّي أَنَا رَبُّكَ
فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ ) وإذا جاز أن يكون عليه سائر ثيابه فما
الصفحه ٢٨٤ :
ينكح إلاّ زانية
لان الزاني هو الواطئ بغير شبهة وبغير نكاح وملك ومن هذا سبيله فهو غير ناكح إلا
الصفحه ٣٢٢ : أيضا على ذلك لأن الكفر إن كان من خلقه فقد أراده
وأحبه وإذا أراده فقد أحب الكافر إذ محبة الكافر هو محبة
الصفحه ٤٤٥ : ) وجوابنا ان القصص اذا كانت مختلفة رجع الكلام الى كل واحد
منها فيحسن كما ذكرناه في سورة الرحمن.
[ مسألة
الصفحه ٤٥٣ : كاتِبِينَ ) هو بعث للمرء على الطاعة لأنه إذا تحقق في كل ما يأتيه أنه
محصى مكتوب في صحيفته محاسب عليه زجره
الصفحه ٦٩ : علم له به وبعث بذلك على النظر في
الأدلة لأن هذا الناظر العالم هو الذي اذا حاج غيره يكون محاجا فيما له
الصفحه ١٩٤ : المجلس فعمي أمره وقد
طالت المدة فلذلك ولأمثاله خفي خبره على أبيه وإخوته فأما خبرهم فلم يخف عليه لأن
الذي
الصفحه ٣٣٨ : يصح للخوارج
الذين يقولون ان كل ذنب كفر ان يتعلقوا به لان المراد وهل نجازي بما تقدم ذكره إلا
الكفور وقد
الصفحه ٤٠٦ :
فيها الا ويجوز أن يتركه لأنه لو خوّف من الضحك لتركه فأما الابكاء فهو من فعله
تعالى لأنه إنزال ما يدفع
الصفحه ٤٨٧ : أن يكون جسما لان
السيد الذي لا يتقدمه غيره في السؤدد وغيره لا يجوز أن يكون جسما ولأن من يفزع في
الصفحه ٣٢١ :
كقوله تعالى ( إِنَّما
قَوْلُنا لِشَيْءٍ إِذا أَرَدْناهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ) وقوله