الصفحه ٤٣٤ : ولله تعالى معارج
خلقها للملائكة ولذلك قال ( تَعْرُجُ
الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ ) فلا تعلق للقوم
الصفحه ٤٤٤ :
الخمر ، وان كان
طعمه في الدنيا لا يستطاب وقد قيل ان المراد يشربون من نهر تربته الكافور وكذلك
إذا
الصفحه ٤١٣ : الْمَيْمَنَةِ وَأَصْحابُ الْمَشْئَمَةِ ما أَصْحابُ
الْمَشْئَمَةِ وَالسَّابِقُونَ ) كيف زاد السابقين على اصحاب
الصفحه ٣٣ : ء الكفار ان يدخلوها الا على وجه الخوف والا فان حمل على سائر المساجد كما
قاله قوم فالمراد انهم اذا دخلوا
الصفحه ٧٠ :
والانقياد وليس المراد اختيار الدين والاسلام فبين تعالى انه قادر على أن يجعلهم
كذلك لكنه لا ينفعهم الا اذا
الصفحه ١٤٩ : وفيها اذا تأملها المرء ما يعتبر به ويعرف آداب الأنبياء صلّى الله عليهم
وسلم في الدعاء الى الدين وصبرهم
الصفحه ١٨٠ : .
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَما تُغْنِي
الْآياتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ ) كيف
الصفحه ٢٣٣ : ) أنه تعالى لا
يجعل معجزات أنبيائه ما يوافق شهوة القوم وإنما يظهر من ذلك ما يعلمه أصلح فلذلك
قال وقد
الصفحه ٢٦٤ : الاجسام فيظهر به حال المكلف واذا جاز ونحن
في الدنيا أن يرزقنا وإن كان لا يرى ولا مكان له جاز أيضا في
الصفحه ٢٩٩ :
يَراكَ
حِينَ تَقُومُ وَتَقَلُّبَكَ ) فان المرء اذا تصوّر فيما يأتيه أنه جل وعز يراه ويعلم كان
أقرب
الصفحه ٣١٤ : لأنهم إذا دعوا غيرهم إلى
الكفر والمعاصي كانت هذه منزلتهم.
[ مسألة ] ومتى
قيل في قوله تعالى ( وَلَقَدْ
الصفحه ٢٥٦ : يكون
خائفا على قوم قد شاهدوا ما فعلته السحرة أن يفسدوا ويثبتوا على فسادهم خصوصا أن
تأخر امره تعالى
الصفحه ٧٩ : ] وربما
قيل في قوله تعالى ( إِنْ يَمْسَسْكُمْ
قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ
الصفحه ٤٨٠ : يكون هذا الامر معجزة له وقد كان قبل نبينا أنبياء بعثوا الى
قوم مخصوصين فلا يمتنع أن يكون هذا الأمر ظهر
الصفحه ٣٤ : محدثا فلا يصح اذا ما قالوا ولان قوله ( فَإِنَّما يَقُولُ
لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ) يقتضى انه يقول ذلك