الصفحه ١٩ : ) معنى لان غير الفاسقين يضلهم على قول القوم ثمّ انه تعالى
وصف من يضله فقال ( الَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ
الصفحه ١٢٢ : وان تابوا أزال ذلك عنهم وقد قيل ان المراد
بذلك ما ينالهم من الذل والجزية وغيرهما لان ذلك صغار وعذاب
الصفحه ١٤١ : ( وَلا يُرَدُّ بَأْسُنا عَنِ الْقَوْمِ
الْمُجْرِمِينَ ) ويحتمل فان كذبوك فقل ربكم عاجلا ذو رحمة واسعة في
الصفحه ١٥٣ :
فيزيده هدى لأنه
ينتفع بذلك دون من لم يهتد وان كان الكل سواء في اقامة الحجة.
[ مسألة ] وربما
قيل
الصفحه ١٥٨ :
يكون محرما لان
الانفاق من المحرم ليس من صفات المؤمنين وكل ذلك يدل على ان الايمان قول وعمل
ويدخل
الصفحه ٢٠٨ :
قَبْلِكُمْ
قَوْمِ نُوحٍ وَعادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ لا يَعْلَمُهُمْ
إِلاَّ اللهُ
الصفحه ٧٣ : ). وجوابنا ان حق تقاته لا يكون الا ما يستطيعون لانه تعالى
لا يكلف نفسا الا وسعها فلا اختلاف بين الآيتين ولذلك
الصفحه ١٣٤ : ( وَتِلْكَ حُجَّتُنا
آتَيْناها إِبْراهِيمَ عَلى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ ) الى آخره ذكر الانبيا
الصفحه ١٤٠ : الْمُسْلِمِينَ ) كيف يصح ذلك مع تقدم اسلام سائر الانبياء وأممهم. وجوابنا
ان المراد بذلك وأنا أول المسلمين من قومي
الصفحه ٢٦٥ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ ) كاف في بيان
جوابهم لان معرفة الله تعالى إنما تحصل بأفعاله فلما
الصفحه ٣٠٩ : ما قلناه لأن فعل المجرمين إن خلق جرمهم فلا فائدة في أن يكون ظهيرا وإن لم
يخلق هو أيضا فلا فائدة في
الصفحه ٣١١ : عَمَّا يُشْرِكُونَ ) فبين أنه الخالق لما يشاء وأنه يختار لهم التوبة لان هذه
الآية عقيب قوله ( فَأَمَّا
الصفحه ١١٤ :
وعلى هذا يقول في هؤلاء المشبهة انهم يثبتون معبودهم ثالثا ورابعا وعاشرا اذا
قالوا ان معه علما وقدرة
الصفحه ٢١٥ : ذلك دون حال الواحد من الانس إذا رغب غيره في المعاصي فعلى هذا الوجه قال تعالى
( وَإِنَّ جَهَنَّمَ
الصفحه ٣٤٩ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( وَإِذا
قِيلَ لَهُمْ أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللهُ قالَ