الصفحه ١٦٠ : (
وَتَخُونُوا أَماناتِكُمْ ) لكنه من المجاز الحسن الموقع لأن الامانة لا تسلم اذا تخللها
الخيانة.
[ مسألة
الصفحه ٤٣٢ : انه لا
يمتنع في قوم أن لا طعام لهم إلا من ضريع ويجوز أن يكون المراد ليس لهم طعام إلا
من ضريع ولا شراب
الصفحه ١٥٠ : العذاب يدل على ما قلنا لأنه بيّن به أن ما
كانوا يعبدونه لا ينفعهم عند نزول العذاب بهم.
[ مسألة ] وربما
الصفحه ١٦٧ : تألف قوم في
الذّبّ عنه والمجاهدة فيه ومن العلماء من يقول بل سهمهم ثابت ابدا واذا وجد من ليس
يقوى على
الصفحه ٢٦٣ : عليك يا محمد إذا كان يعقب مثل ذلك
فهو وبال ودمار ثمّ بيّن تعالى أنه على اختلال أحوالهم حافظ لهم ودافع
الصفحه ١٨٤ : العبادة كخلق الولد والغنى وما شاكله فنحن نقول بالظاهر والقوم لا
يمكنهم ذلك إذ قالوا إن الله تعالى يخلق
الصفحه ١٩٢ :
واسحاق ويعقوب ولا
يظهر ذلك في القوم وكيف يصح ممن نجا منهما أن لا يذكر يوسف الا بعد زمان والا بعد
الصفحه ٢٠٧ :
رَبِّهِمْ ) اذا المراد ان ذلك بأمره ووحيه وهذا أحد ما يدل على
الايمان وما عدلوا عنه من الكفر فعلهم فيكون
الصفحه ٣٠٧ : قضينا وحكمنا وبيّن ذلك قوله تعالى (
وَنَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ ) فأراد بذلك نحو ما ذكرنا لأن التركة لا
الصفحه ٣٨٣ : مباركة على ما تقدم ذكره ولذلك قال ( فِيها
يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ ) لأنه تعالى أمر في تلك الليلة
الصفحه ١٨٣ : عليه لان العرض لا يصح الا على
هذا الوجه. وجوابنا أنهم لما عرضوا في الموضع الذي جعله الله تعالى مكانا
الصفحه ١٥٢ : بِالْبَيِّناتِ
فَما كانُوا لِيُؤْمِنُوا بِما كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ ) واذا كان خبرا عن
قوم لم يصح هذا الالزام
الصفحه ١٩٣ : تولي
ذلك من جهة الكفّار فانه يحسن اذا لم يمنع الشرع منه فان كان ذلك الملك كافرا فذاك
حسن وان كان مؤمنا
الصفحه ١٥١ : أخذتهم الصاعقة بظلمهم ( وَخَرَّ
مُوسى صَعِقاً فَلَمَّا أَفاقَ ) قال هذا القول توبيخا لقومه لأن الله عز
الصفحه ٣٩٨ : فالشبهة زائلة فشبهت في القوة بالحديد لأن معرفتهم في الآخرة ضرورية وإلا
فالقوم ينظرون من طرف خفي وفي السورة