الصفحه ١٩٨ : الله عليه وسلم من بعد بقوله ( حَتَّى إِذَا
اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جا
الصفحه ٢٠٩ : ( قالُوا لَوْ هَدانَا
اللهُ لَهَدَيْناكُمْ ) وذلك في الآخرة فمرادهم اذا لو هدانا الله تعالى الى الجنة
وعدل
الصفحه ٢١١ :
خلاف هذه الصورة سماه تبديلا كما يقال ان فلانا قد تبدل اذا تغيرت أخلاقه. ويحتمل
أن يكون الله تعالى
الصفحه ٢٣١ :
ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً إِذاً
لَأَذَقْناكَ ضِعْفَ الْحَياةِ وَضِعْفَ
الصفحه ٢٣٧ : يتحسر على ما أنفقه وأمل فيه المنافع اذا خاب أمله
وجعل ذلك لطفا في المحافظة على طاعة الله تعالى على ما
الصفحه ٢٤٣ : قَبْلَ أَنْ
تَنْفَدَ كَلِماتُ رَبِّي ) ما اذا تأمله العاقل علم ان كلمات الله تعالى لا تحصر وأنه
قادر على
الصفحه ٢٤٧ : الوقت الطويل بالتدريج واذا
كان كذلك وألهمه الله تعالى هذا القول صح أن يقول ما قال وصح سائر ما وصف به
الصفحه ٢٥٠ : طريقة العرب في الورود بمعنى القرب ولذلك قال بعده ( ثُمَّ
نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا ) لانهم إذا قربوا
الصفحه ٢٥٩ : بعثة الانبياء اذا كانت للمصلحة والدعاء
إلى الطاعة فلا بد من أن يكون المبعوث لا نقص فيه ولا عيب ينفر عنه
الصفحه ٢٦٦ : ) وبين كيف ينزل
بهم أنواع الخيرات إذا عاينوا العذاب فأما قوله تعالى ( إِنَّكُمْ
وَما تَعْبُدُونَ مِنْ
الصفحه ٢٨٠ :
ولذلك قال بعده ( مَا
اتَّخَذَ اللهُ مِنْ وَلَدٍ وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ
الصفحه ٢٨٦ : المنفعة للاشجار.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( إِذا أَخْرَجَ يَدَهُ
لَمْ يَكَدْ يَراها ) بعد أن
الصفحه ٢٩١ : الْمُجْرِمِينَ ) كيف يصح أن يكون
تعالى جعلهم أعداء للانبياء؟ وجوابنا أنه تعالى إذا عظم الانبياء واصطفاهم وخصّهم
الصفحه ٣٠٨ : إليه كقول
القائل في المرضعة والوالدة أنها تربّي ولدها لكي تنتفع به ويبقى لها وقد يقال
مرضعة للموت إذا
الصفحه ٣١٢ : وقد قيل أن
المراد أن يأتي في الدنيا ما يفوز لأجله بالآخرة إذ الدنيا إنما تراد لمثل ذلك إذا
وسّع الله