الصفحه ٤٥ : انه تعالى لا يؤاخذ أمته بما تحدث به نفسها ما لم تعمل به. وجوابنا
ان كسب القلب اذا كان من باب الاعتقاد
الصفحه ٩٧ : بذلك من المعاصي وأن
المرء اذا علم ان الرسول صلّى الله عليه وسلم مع عظم محله يشهد عليه كان أبعد من
الصفحه ١٥٧ : ( إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذا تُلِيَتْ
عَلَيْهِمْ آياتُهُ
الصفحه ١٥٩ : الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذا دَعاكُمْ
لِما يُحْيِيكُمْ ) وهو بعث من الله تعالى
الصفحه ٢٥٥ : وأجريت مجرى الواحد وإذا كان في
القرآن يدعى الحذف في مواضع كثيرة ليصح المعنى فما الذي يمنع من أن يدعى في
الصفحه ٤٠ : آمنوا أشد حبا لله أي لعبادته وتعظيمه وبين أن هؤلاء اذا رأوا
العذاب علموا أن القوة لله جميعا دون الانداد
الصفحه ٤٧ : العدة تكون في الوفاة أربعة أشهر وعشرا اذا لم يكن
حمل فان حصل الوضع قبلها انقضت العدة به وفي الطلاق
الصفحه ١٠٤ : والقتل والزنا ،
فالمراد اذا فجزاؤه جهنم ان لم يكن معه توبة بيّن ذلك قوله ( وَغَضِبَ
اللهُ عَلَيْهِ
الصفحه ١٢٨ : كن. وقد قيل ان المراد
بذلك انهم كانوا يؤذون رسول الله صلّى الله عليه وسلم اذا قرأ القرآن فحجبوا عن
الصفحه ١٣٢ : إِذا جاءَ
أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنا ) فجمع وقال في
موضع آخر ( قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ
الصفحه ١٧٦ : ءُ الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ
وَرَسُولَهُ ) وبعد فقد يقال لقي فلان فلانا وان لم يره وقد يوصف بذلك
الضرير اذا
الصفحه ١٩٦ : استغفر لكم ربي اذا عرفت منكم الاخلاص. فان
قيل كيف قالوا وقد دخلوا عليه أنك لأنت يوسف وقد ترددوا عليه حالا
الصفحه ٢٢٥ : (
وَلِسُلَيْمانَ الرِّيحَ غُدُوُّها شَهْرٌ وَرَواحُها شَهْرٌ ) واذا كان الصلاح
أن يريه الآيات التي ببيت المقدس فلا
الصفحه ٢٧٤ :
مخالفة للفائدة في
وصفه بأنه رسول جاز أن يذكرهما فإن قيل فما المراد بقوله ( إِلاَّ
إِذا تَمَنَّى
الصفحه ٣٣٧ : مِثْقالُ
ذَرَّةٍ ) مما تقدم وجوابنا ان من اقيمت له الدلالة على بطلان ما هو
عليه مجوز اذا ذكر مذهبه أن يكون