الصفحه ٥٠ :
قبله تعالى لأنه
لا يأمر بما يقبح فأما الغلب في الجهاد فانه من قبل الله من حيث وقع بأمره
وترغيبه
الصفحه ١٠٦ : عقوبة لان التكليف
نعمة وليس عقوبة.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( لكِنِ الرَّاسِخُونَ
فِي
الصفحه ١٠٧ : على السواء لكنه فيما يرجع الى شهوة القلب كان لا
يمكنه التسوية لان الشهوة من قبل الله تعالى.
[ مسألة
الصفحه ١٤٦ : أجل له سواه ، والعبد قادر على كل أحد ، لكن
ما المعلوم خلافه لا يقع لانه لا يصح أن يفعله.
[ مسألة
الصفحه ١٤٨ : سَلامٌ
عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوها وَهُمْ يَطْمَعُونَ ) كيف يصح وصفهم
بذلك لأنه ان أراد أصحاب الأعراف فهم
الصفحه ١٥٤ : في ذلك. ويحتمل ان المراد آتيناه آياتنا
فأعرض عن النظر فيها فصار منسلخا عنها لأنه قيل ثمّ انسلخ
الصفحه ١٦٦ :
مضرة على المسلمين لنفاقهم اذ كانوا يضمرون التخريب جاز ان يقول تعالى ذلك لان
الصلاح في صرفهم عن الخروج
الصفحه ١٦٨ :
تعالى بيّن في المنافقين انهم كذلك لأن جميع المنافقين هم فاسقون ، وانما كان يحب
ذلك لو قال ان الفاسقين هم
الصفحه ١٨١ : خَبِيرٍ ) لانه تعالى أمر بانزاله على هذا الحال من التفصيل بعد
إحكام الجميع وهذه الآية تدل على أن القرآن
الصفحه ٢٠٢ :
ذلك الملك والنعيم فهو معنى قوله ( فَنِعْمَ عُقْبَى
الدَّارِ ) لانها دائمة على عظم نعمها وخلوصها من كل
الصفحه ٢١٧ : ( وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ) وسمّى القرآن روحا لأنه بمنزلة الرّوح الذي يحيا به أحدنا
الصفحه ٢١٨ : النعم ولا يدخل في ذلك أفعال العباد لأنه نبّه بذلك
على أن الواجب أن يفعلوا الطاعة والشكر والعبادة وكيف
الصفحه ٢٢٠ : الطير أن يطير فيه ويتوقف عليه جاز أن يضيفه الى نفسه بأنه سخرها لما
فعل ما لولاه لم تثبت في الجو لأنه
الصفحه ٢٦٩ : مبلغ ما يلهي المرء عن ولده في باب الرّضاع والحمل وذلك
لأن من أعظم الاشفاق إشفاق المرضعة على ولدها
الصفحه ٢٨١ : ).
[ مسألة ] وربما
قيل كيف يجوز أن يقولوا ( لَبِثْنا يَوْماً
أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ ) وذلك كذب منهم لأنه جواب