الصفحه ١١٦ : لان عظم المعاصي يختلف
بالاوقات واختلاف الأحوال ويحتمل أن يراد به فكأنما قتل الناس جميعا في عظم ما فعل
الصفحه ١٢٠ : النعم وانما ثنى ذلك لأنه أراد نعم الدنيا والدين
والنعم الظاهرة والباطنة ولو أراد تعالى الجارحة لم يكن
الصفحه ١٢٧ : ذلك في الجميع وقد بين في غير موضع انه خلقهم من
نطفة. وجوابنا ان المراد أصل الخلقة في آدم لانه خلق من
الصفحه ١٥٥ : واستحالة ذلك على الله
تعالى هو الذي يوجب صحة الالهية لانها لو جازت عليه لكان محدثا فكيف يصح ما سألوا
عنه
الصفحه ١٨٩ : يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ ) لان هذا القول لا يليق الا بحال الصبي وفقد كمال العقل
وقولهم ( اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ
الصفحه ٢٣٥ : على الأرض من شجر وزرع ونبات دون غيره لان
قوله زينة لها يدل على ذلك ولان عد ذلك في جملة النعم يدل عليه
الصفحه ٢٥٧ : لأن في حال حياته تكون المحنة أخف منها بعد وفاته
وكذلك حال حضوره تكون المحنة أخف من حال غيبته ولذلك قال
الصفحه ٢٥٨ : يخفى
عليهم ذلك مع كثرتهم لأنه تعالى قال ( يَوْمَ يُنْفَخُ فِي
الصُّورِ وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ
الصفحه ٢٦٠ : ) لأن من كل أفعاله حكمة لا يسأل عن فعل وإنما يسأل من في
فعله سفه كما أن من في فعله قبح وذلك يبطل قول
الصفحه ٢٧٠ : وأراد ما ذكرنا
وذلك مجاز لأن الحق هو عبارة عن صحة الامور التي يعتقدها المحق ولذلك اتبعه بقوله ( وَأَنَّ
الصفحه ٣٢٣ :
الى أن يفعلوا
القبيح؟ وجوابنا أن المراد بذلك إخبارهم عن أنهم ما لبثوا غير ساعة عند أنفسهم
لأنّ ما
الصفحه ٣٢٥ : سقطت لانّ
أحدنا يغفل ويلهو والله سبحانه يتعالى عن ذلك واختلف المفسرون في ذلك فقال بعضهم
الفائدة فيه نفي
الصفحه ٣٣٣ : والمعرفة فانزل الله تعالى ذلك لان المنافقين زعموا أنه له قلبين.
[ مسألة ] ومتى
قيل ما المراد بقوله
الصفحه ٣٤٣ : رباع ويحتمل أن يكون الملك متمكنا من أجنحة
هي ثلاث ومن أجنحة هي مثنى ومن أجنحة هي رباع لأن الجناح لا
الصفحه ٣٥٤ : في اللغة ظاهر لأنه يقال في النّجّار عمل السرير وان كان عمله قد تقضى
وعمل الباب ونظير ذلك قوله تعالى