الصفحه ٤٥٩ : ؟ وجوابنا
ان الاسم غير المسمى لأنه حروف مؤلفة تسمع وتكتب وليس كذلك المسمى لكن المراد
تنزيهه تعالى فذكر الاسم
الصفحه ٤٨٦ :
يعرّفه الله تعالى بأنه سيصلى النار وأنه لا يؤمن ومثل ذلك اذا عرفه المرء صار
كالصّارف عن الإيمان والإغرا
الصفحه ٤٨٩ : يضر في الدنيا بالقول كما ينبغي
ان يتحرز بالفعل وجعل ذلك كالسبب في التحرز من المعاصي لأنه اذا شدّد في
الصفحه ٢٤ : ذلك صلاحهم لا ان ذلك من شروط التوبة لان التوبة مقبولة
اذا صحت بدون غيرها.
الصفحه ٣٥ : من الوعيد اذا عصى فكيف
يكون حال غيره.
[ مسألة ] وما
معنى قوله تعالى ( وَإِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ
الصفحه ٦٦ : كان في العلماء
من يحمله على الحقيقة ويزعم أنه مخلوق من كلمة كن فهو اذا كلمة وربما جعلوه كلمة
لا من جنس
الصفحه ٨٤ : ( فَلا
تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفازَةٍ مِنَ الْعَذابِ ) أراد به ما
ذكرناه ثانيا ويصح ايراد ذلك اذا طال الكلام
الصفحه ٨٥ : تحسن اذا كان فيه فائدة للمكلف وعلى
هذا الوجه يقول في الدعاء اللهم صل على محمد ويقول اللهم اغفر للمؤمنين
الصفحه ٩٣ : ) ويحتمل ان يكون المراد ، بذكر القتل الهلاك ويكون معناه
مفارقة المعاصي لأنها تؤدي الى الهلاك ولذلك قال
الصفحه ١٠٠ : تُؤْمِنُونَ ) لا يفيد اذا الفائدة في ذلك ان إيمانكم بالله يقتضي امتثال
أمره بهذا الرد وصف تعالى بعد ذلك
الصفحه ١٠٢ : لوجدوا فيه اختلافا كثيرا وقد وجدنا ذلك وانما عدلوا عن هذا القول لأنّ
المراد بالأوّل المصائب والأمراض
الصفحه ١١٣ : . وجوابنا لانهم اذا اختصوا بقبوله جاز أن يخصهم كما
ذكرناه في قوله تعالى ( هُدىً لِلْمُتَّقِينَ
).
[ مسألة
الصفحه ١٤٤ : العبد قد لا يكون اجابة متى فعل لا
لمكان المسألة في أنظاره بل لأن في تبقيته مصلحة العباد ليتحرزوا من
الصفحه ١٦٩ :
والاعظم. وبين ان
ذلك هو الفوز العظيم لان من اوتي ذلك فقد أدرك نهاية المطلوب.
[ مسألة ] وربما
قيل
الصفحه ١٧٨ :
بالاخترام والاماتة الذين معهما لا يؤمنون حتى يروا العذاب الاليم في الآخرة لأنه
من المعلوم أنه لا يؤمن أبدا