الصفحه ١٩٥ : مشيئة حصوله هناك حتى يصح أخذه لأنّ كل ذلك مما يجوز أن
يشاءه الله ولذلك قال بعده ( نَرْفَعُ دَرَجاتٍ
مَنْ
الصفحه ١٩٧ : ( ذلِكَ
مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ ) لان في قصة يوسف
من العجائب والعبر ما يوجب الشكر ودل
الصفحه ٢٤٢ :
أيضا على ان الكفر من فعلهما لأنه لو كان خلقا من الله تعالى لم يصح ذلك وقوله عز
وجل ( وَما فَعَلْتُهُ
الصفحه ٢٤٥ : وقد يحتمل أن يكون خاف منهم التغير اذا مات فأحب أن يكون
هناك من يقوم مقامه في النبوة حتى لا يتغيروا
الصفحه ٢٤٦ : قوله تعالى ( إِنِّي أَعُوذُ
بِالرَّحْمنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا ) أليس ذلك يتناقض
لأنه اذا كان
الصفحه ٢٦٢ : يدوم وإما ثواب خالص يتّصل بهم ولو كان الشر من قبل
الله تعالى لوجب أن يوصف بأنه شرير إذا أكثر منهم
الصفحه ٣٠٤ :
وَأَنْتُمْ
تُبْصِرُونَ ) الفائدة فيه إعظام ما فعلوه لأنه اذا كان جهرة فهو أعظم من
أن يكون خفية
الصفحه ٣٥١ :
وهو انه إذا ابتدأ الحي وصح منه ذلك وهو عالم لذاته صح أن يعيده إذا أفناه لان حال
المعاد في صحة وجوده لا
الصفحه ٣٦٤ : المراد به الأجسام التي قدرها
الله تعالى الى سائر ما يتصل بها دون أفعال العباد وإذا كان الله تعالى تمدّح
الصفحه ٣٧٠ : وَأَبْصارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ ) فالمراد به الردع عن المعاصي لأنه إذا فعلها بهذه الجوارح
شهدت عليه في الآخرة وقد
الصفحه ٤١٤ :
إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلكِنْ لا تُبْصِرُونَ ) فلا دليل للمشبهة
فيه لأن الكلام فيمن حضره الموت فالمراد إذا
الصفحه ٤٣٣ : تعالى لأن المراد القدرة على ما بيناه في غير موضع وعلى هذا
الوجه يقال إن فلانا يملك فلانا ملك يمين إذا
الصفحه ٤٤٠ : ليس بجسم وان كان
ممن ينفي التشبيه على الله فلا بد من أن يعترف بأن النظر الى الله تعالى لا يصح
لان
الصفحه ٤٥٢ : القرآن إليه وقد يضاف كلام الغير إلى
من تحمله وذلك كثير في اللغة. فأما قوله من قبل ( وَإِذَا
الْمَوْؤُدَةُ
الصفحه ٤٥٤ : وبشرط أن لا يكون
معه توبة فلا يلزم ما ذكروه ؛ وبيّن تعالى أنهم إذا اكتالوا لأنفسهم يستوفون وإذا
كالوا