الصفحه ٢١ :
عظيما ودلّ بذلك
على بطلان قول من يقول خلق الله فريقا للكفر وفريقا للايمان لان ذلك لو صح لكان لا
الصفحه ٢٦ :
الظاهر ان القسوة تكون لصلابة القلب فكذلك القول في الخشية أورده على وجه المثل
وقد قيل أن المراد ولو جعل
الصفحه ٣٦ : بالعبادات ودلوا على ذلك بالاضافة في قوله (
مُسْلِمَيْنِ لَكَ ) ودلو عليه بما بعده من قوله ( إِذْ قالَ لَهُ
الصفحه ٥٣ :
[ مسألة ] وربما
قيل ما فائدة قوله في الذي ( مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ
وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها
الصفحه ٦٧ : لَآيَةً لَكُمْ ).
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله ( إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرافِعُكَ إِلَيَّ ) كيف يصح مع أن
الصفحه ٦٨ :
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( إِنَّ مَثَلَ عِيسى
عِنْدَ اللهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ
الصفحه ٧٠ : في قوله ( أَفَغَيْرَ دِينِ اللهِ يَبْغُونَ وَلَهُ
أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً
الصفحه ٧٤ : .
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( كُنْتُمْ خَيْرَ
أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ ) كيف يصح ذلك وفي جملة
الصفحه ٧٦ : لئلا يقدر بأن حالتهم
واحدة ويحتمل ان بعضهم آمن فلذلك قال ( لَيْسُوا سَواءً ) وقوله من بعد ( مِنْ
أَهْلِ
الصفحه ٩١ : ما قد سلف فلا تؤاخذون به وقوله بعده ( إِنَّهُ
كانَ فاحِشَةً وَمَقْتاً وَساءَ سَبِيلاً ) يقوي التأويل
الصفحه ٩٧ : مثقال ذرة على بطلان قول هؤلاء القدرية الذين يقولون لا ظلم الا من قبل الله
وبخلقه وإرادته. تعالى الله عن
الصفحه ١٠٤ : .
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَمَنْ يَقْتُلْ
مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ ) أفما يدل
الصفحه ١١١ : ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ
اللهِ عَلَيْكُمْ وَمِيثاقَهُ الَّذِي واثَقَكُمْ بِهِ إِذْ
الصفحه ١١٤ : أَنْصارٍ ) ونبه بذلك على ان
من يستحق العقاب والنار لا ناصر له.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( لَقَدْ
الصفحه ١١٥ : .
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( إِنِّي أُرِيدُ أَنْ
تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ ) كيف يجوز أن يقول