الصفحه ١٤٨ :
أهل الانكار
والتوبيخ ولذلك قال بعده ( فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ
بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللهِ عَلَى
الصفحه ٤٧٨ : صفتهم فقال تعالى ( إِلاَّ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ ) ولم يقتصر على
ذلك حتى وصفهم بالنظر
الصفحه ١١٣ : ( يَهْدِي بِهِ اللهُ
مَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَهُ سُبُلَ السَّلامِ ) فقالوا كيف خص
هؤلاء بأن يهديهم بالقرآن
الصفحه ٣٠٢ :
السلام لأنهم
حضروها ويحتمل في هذه البركة أنها لمكان البقعة التي أصابتها النار ولذلك قال
تعالى في
الصفحه ٣٦٢ : علقة الى ان يستقر الخلق التام فهذا هو المراد وقوله تعالى ( وَلا
تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى ) يدل على
الصفحه ١٠٩ : ومثل ذلك يعظم موقعه من الحكيم اذا قدمه امام أمره
ونهيه كما يحسن من أحدنا أن يقول لولده التزم عهدة البر
الصفحه ٤٦٥ : ويحتمل أن يكون المراد فيمن صدّق بالحسنى تيسيره للالطاف التي لأجلها يثبت
على الايمان وفيمن كذّب بالحسنى
الصفحه ١٠٢ : تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هذِهِ مِنْ عِنْدِكَ
قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللهِ ) أو ما يدل على ان الحسنات
الصفحه ٣٨ : الدنيا حسنة
وفي الآخرة حسنة وضرب الله تعالى المثل بالآباء لان المعتاد ان المرء ينشأ على
محبتهم وذكرهم
الصفحه ١٤٠ : الزائد على الثواب فمنّ الله تعالى بذلك في كل حسنة ترغيبا في
الطاعة وقيل فيه أيضا إن المراد فله عشر
الصفحه ٢٣٧ : أن يقول تعالى من بعد (
وَاتَّبَعَ هَواهُ ) وأن يذمه على ذلك وقد قيل إن المراد جعلنا قلبه خاليا عن
الصفحه ١٧٧ : أعظم من كل
الثواب فكيف تجعل زيادة على الحسنى ولذلك قال بعده ( وَلا يَرْهَقُ
وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلا
الصفحه ٢٩٢ :
دائما لا ينقطع
لكنه جعل الشمس عليه دليلا وذلك أحد ما تظهر به نعمه لأنه بالشمس وطلوعها يعرفون
كيفية
الصفحه ٩٦ : اليتامى والمساكين وابن السبيل فأمر بالاحسان الى الكل ثمّ من بعد ذلك نبه
المرء على طريقة التواضع فقال
الصفحه ٢٣٤ : والمدعو هو الله تعالى. وجوابنا أن المراد
الدعاء بذكر الله تعالى أو بذكر الرحمن فنبه تعالى على أنه متى دعا