الصفحه ٣٠١ : عليه الصلاة والسلام وأراد بمن حولها الملائكة
عليهم
الصفحه ٣٠٤ : وَسَلامٌ عَلى
عِبادِهِ ) فيه تنبيه على عظم نعمة الله جل وعز لتدبر فيقام بحق شكره
فذكر ما يقارب عشرين خصلة
الصفحه ١٧ :
زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبائِهِنَّ ) أراد الجمع وقد
يقال جالس الحسن أو ابن سيرين والمراد
الصفحه ٢٠٢ : عليهم في كل وقت بالسلام
والتحية ويعرّفونهم أن كل ذلك جزاء لهم على ما صبروا فانهم صبروا قليلا فدام لهم
الصفحه ٥ : وشرحه
وله كتب في النقض على المخالفين كنقض اللمع ونقض الامامة. ومنها جوابات مسائل وردت
عليه كالرازيات
الصفحه ٣٥ : ابتلاه بما يدل عليه الكلمات من العبادات وانه بامتثال ذلك أتم ما
يلزمه وقد قيل انه علمه من أسمائه الحسنى
الصفحه ٣٣٨ :
عز وجل لداود صلّى
الله عليه وسلم بهذه الصفة أو جعله من حيث القوة بحيث يتصرف فيه كتصرف أحدنا في
الصفحه ١٧٦ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( إِنَّ
الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا ) ان ذلك يدل على جواز
الصفحه ٤٩٤ :
لشدّة عقابه على وجه الردع. وفي الذاريات الرزّاق وفائدته المبالغة في فعل الرزق
وفيه ذو القوة ومعنى ذلك
الصفحه ٩ : المراد به الامر بالشكر والتعليم لكي
نشكره لكنه وان حذف الامر فقد دل عليه بقوله ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ
الصفحه ٣٣٦ : عليه وسلم قد عرفنا
معنى السلام عليك فكيف الصلاة عليك فعلمهم كيف يصلون عليه فيوردون ذلك في الصلاة
كما
الصفحه ٢٤٨ : عليه وسلم في حال ولادته لما كان في ذلك من ازالة الريب بذلك عن القلوب وبغير
هذه الآية لا يكاد يزول
الصفحه ١٣١ : الْآياتِ ثُمَّ هُمْ يَصْدِفُونَ ) موبخا لهم على
عدو لهم.
[ مسألة ] وربما
سألوا في قوله تعالى ( وَلا
الصفحه ١٣٨ :
دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ ) فالله تعالى يقوي
الظالم على غيره من الظلمة ليدفعه عن الظلم
الصفحه ١٨٧ : تحرزا من
حسدهم. وليتأمل ثانيا كيف جاد به على اخوته لئلا يستوحشوا وظن السلامة مع خوفه
منهم عليه حتى