الصفحه ٢٨٥ :
كذب وما يذكر في
كتب الفقهاء من أن الملاعن يكذب نفسه وان ذلك منه كالتوبة يجب أن يكون كالمجاز لان
الصفحه ٣٠٢ :
السلام لأنهم
حضروها ويحتمل في هذه البركة أنها لمكان البقعة التي أصابتها النار ولذلك قال
تعالى في
الصفحه ٣٢٥ :
سورة
لقمان
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( خَلَقَ السَّماواتِ
بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها
الصفحه ٣٣٦ : عليه وعلى وجوبها في التشهد ومن حيث قال ( وَسَلِّمُوا
تَسْلِيماً ) فقال بعض أصحاب رسول الله صلّى الله
الصفحه ٣٥٤ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( أَتَعْبُدُونَ
ما تَنْحِتُونَ وَاللهُ خَلَقَكُمْ وَما
الصفحه ٣٦٥ :
سورة غافر
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( ما يُجادِلُ فِي
آياتِ اللهِ إِلاَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣٩٠ :
في النار؟ وجوابنا
ان معناه أفمن كان في الجنة التي مثلها هذا المثل ووصفها هذا الوصف كمن هو في
النار
الصفحه ٤٩٣ :
سورة هود الحفيظ
وهو مبالغة في دفع الآفات عنا وعلى هذا الوجه نسأل الله ان يحفظنا في السفر والحضر
الصفحه ١٦ : على جزاء الاستهزاء مجازا واتساعا. فان قيل ما معنى قوله تعالى (
وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ
الصفحه ٣٢ : الذين كان يحكى عنهم ان كانوا من اليهود لا
يقولون ذلك في النصارى وان كانوا من النصارى لا يقولون ذلك في
الصفحه ٤٧ : حده وبينه من أركان الصلاة.
[ مسألة ] وربما
قيل ما حده الله تعالى في المعتدة عن وفاة زوجها من الحول
الصفحه ٥٤ : لان الله تعالى قال ( وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلى
صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ ) بل المراد اللطف لان ذلك ليس في
الصفحه ٦١ :
القلوب عندها في
الجهاد وغيره.
[ مسألة ] وقالوا
في قوله ( زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ
الصفحه ٨٧ :
سورة
النساء
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَاتَّقُوا اللهَ
الَّذِي تَسائَلُونَ بِهِ
الصفحه ٨٨ : حال اليتامى فيما دفع اليهم من افساد واصلاح.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( لِلرِّجالِ نَصِيبٌ