الصفحه ١٤٠ :
عَشْرُ
أَمْثالِها ) كيف يصح ذلك في كل الحسنات. وجوابنا انه قد قيل في ذلك ان
المراد به التفضل
الصفحه ١٤٤ :
أمرتك وذلك يدل على قدرة ابليس على السجود كما نقوله وان لم يفعله.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى
الصفحه ٢٣١ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( وَمَنْ
كانَ فِي هذِهِ أَعْمى فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمى
الصفحه ٢٧١ : يَنْصُرَهُ اللهُ
فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّماءِ ) يدل على ان العبد
هو
الصفحه ٣٢٩ :
سورة
السجدة
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى
الصفحه ٣٣٣ :
سورة
الاحزاب
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( ما جَعَلَ اللهُ
لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي
الصفحه ٣٨٠ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( وَلَوْ
نَشاءُ لَجَعَلْنا مِنْكُمْ مَلائِكَةً فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٤٧١ :
سورة
القدر
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( إِنَّا أَنْزَلْناهُ
فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ) كيف
الصفحه ٤٩٢ :
في التعارف
كالحقيقة. ومنها الحليم وفائدته أنه لا يتعجّل العقوبة خشية الفوت كما يفعله
أحدنا. ومنها
الصفحه ٨١ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( وَما كانَ
لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ كِتاباً
الصفحه ١٤٩ : لقومه ( إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ
عَظِيمٍ ) ان لم تعبدوه وانهم قالوا له إنّك في ضلال مبين
الصفحه ١٦٧ :
الدنيا لا يكون
عقوبة لان الله تعالى يفعله تفضلا أو مصلحة في الدين لكنهما لما جاز أن يكونا فتنة
الصفحه ٢٢٠ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( وَأَوْحى
رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبالِ
الصفحه ٢٥٥ :
الساعة فقد أخفاها
والمصلحة فيها ظاهرة لما بينا فلما كان ذلك مصلحة أخفاها تعالى وذكر ذلك بهذا
اللفظ
الصفحه ٢٧٤ :
مخالفة للفائدة في
وصفه بأنه رسول جاز أن يذكرهما فإن قيل فما المراد بقوله ( إِلاَّ
إِذا تَمَنَّى