الصفحه ٩٨ : معهم وكيف يصح في الوجوه ان ترد على أدبارها وذلك يخرجها من
أن تكون وجوها. وجوابنا أن القرآن مصدق لكتبهم
الصفحه ٤٠٧ :
بالتواتر بل يجوز ان ينقله الآحاد وقد نقل ابن مسعود وغيره هذا كما نقل رد الشمس
في ايام الرسول صلّى الله عليه
الصفحه ٩٢ :
أراد تعالى ان ما أحله من النساء محصنين غير مسافحين فله أن يستمتع ولم يذكر تعالى
سبب الاستمتاع في هذه
الصفحه ١٢٤ :
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لا
الصفحه ٢٣٣ : طلبوا تفجيرا لينبوع وطلبوا البيت من الزخرف وأن يرقى في السماء وأن ينزّل
عليهم الكتب والجنة من النخل
الصفحه ٢٥٦ :
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( فَأَوْجَسَ فِي
نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسى قُلْنا لا تَخَفْ إِنَّكَ
الصفحه ١٢٢ : المستقبل ولم يذكر الله ان ذلك يمسهم في الدنيا. فالمراد انه يمسهم ان ثبتوا
على الكفر العذاب الأليم في الآخرة
الصفحه ٣٣٩ : وفي الخبر عن
ابن مسعود أنه تعالى إذا أراد أن يكلم ملائكته بما لا يريد ظهوره لغيرهم يحدث في
السماء صوتا
الصفحه ٦٧ :
يدخرون في بيوتهم
لان مثل ذلك لا يعرفه الغائب الا من جهة الله تعالى فلذلك قال ( إِنَّ فِي
ذلِكَ
الصفحه ١٢٧ : ذلك في الجميع وقد بين في غير موضع انه خلقهم من
نطفة. وجوابنا ان المراد أصل الخلقة في آدم لانه خلق من
الصفحه ٢٧٢ : يتعلقوا بذلك.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( كُلَّما أَرادُوا
أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها مِنْ غَمٍّ
الصفحه ٣٤٨ :
من ثالث؟ وجوابنا
ان المصلحة ربما تكون في الاقتصار على اثنين في الارسال في وقت ثمّ فيما بعده تكون
الصفحه ٣٩ :
مكان ، وجوابنا ان
المراد به الرجوع الى الله حيث لا حكم ينفذ الا لله تعالى كما يقال في الخصمين رجع
الصفحه ٦٦ : والكلمة لا تكون الا عرضا. وجوابنا أن ذلك
في وصف عيسى مجاز عندنا والمراد أنه يكون حجة ودلالة كالكلام وان
الصفحه ١٩١ :
الصَّادِقِينَ
) كيف يصح الحكم بمثل ذلك مع تجويز خلافه. وجوابنا انه لا يمنع في شريعة ذلك
الزمان