الصفحه ٩٠ :
كثيرا. وجوابنا أن
المراد بالكراهة في هذا الموضع نفار الطبع لا الكراهة التي هي في مقابلة الارادة
الصفحه ١٠٦ : .
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ إِلاَّ لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ
الصفحه ١٢١ : فنبّه بذلك على ان كل أهل الكتاب ليسوا بالصفة التي ذكرها.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( يا
الصفحه ١٢٩ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( وَلَوْ
تَرى إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَقالُوا يا لَيْتَنا
الصفحه ١٤٥ :
قد عرف ما سيكون
من الناس من حيث أعلم الله بذلك الملائكة فقالوا ( أَتَجْعَلُ فِيها
مَنْ يُفْسِدُ
الصفحه ١٤٨ : الظَّالِمِينَ الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ
سَبِيلِ اللهِ وَيَبْغُونَها عِوَجاً ).
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله
الصفحه ١٥٨ : فيه كل هذه الطاعات وان المؤمن لا يكون مؤمنا الا بأن يقوم بحق العبادات
ومتى وقعت منه كبيرة خرج من ان
الصفحه ١٦١ :
مع الذي كانوا
عليه من المباينة الشديدة ومن الآنفة والحمية.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى
الصفحه ١٦٨ : جبريل وميكائيل عن الملائكة
تفخيما لهما وتعظيما ، فما ذكرناه أحق وأولى.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله
الصفحه ١٧٦ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( إِنَّ
الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا ) ان ذلك يدل على جواز
الصفحه ١٨٧ :
سورة يوسف
أول ما نذكر في
هذه السورة أنها مشتملة من آداب الانبياء صلوات الله عليهم ومن آداب
الصفحه ١٨٨ :
الوجوه. وليتأمل
تاسعا كيف كان صبر يعقوب صلّى الله عليه وسلم في بابه وفي باب غيبة أخيه وهو
كالراجي
الصفحه ١٩٠ :
ويكون بطريقة
الالهام أو اظهار أمارة ويحتمل في هذا الايحاء أن يكون الى يعقوب لتقدم ذكر يعقوب
الصفحه ١٩٢ :
واسحاق ويعقوب ولا
يظهر ذلك في القوم وكيف يصح ممن نجا منهما أن لا يذكر يوسف الا بعد زمان والا بعد
الصفحه ٢٠٠ : ).
[ مسألة ] وربما
قيل ما فائدة قوله تعالى ( وَأُولئِكَ
الْأَغْلالُ فِي أَعْناقِهِمْ ) وانما يحسن ذلك منا