الصفحه ٣١٠ : حاجته
عجيب في اقتصاره على هذا القدر حتى دعاه شعيب وأمّنه وكفاه وأنكحه ابنته وقضى له
موسى بعد ذلك أحسن
الصفحه ٣١٩ :
سورة
الروم
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَيَوْمَئِذٍ
يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ
الصفحه ٣٣٥ : ولذلك قال بعده ( وَيُطَهِّرَكُمْ
تَطْهِيراً ).
[ مسألة ] وربما
قيل ما معنى قوله في قصة زيد ( وَتَخْشَى
الصفحه ٣٧٣ :
سورة
الشورى
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَيَسْتَغْفِرُونَ
لِمَنْ فِي الْأَرْضِ ) كيف
الصفحه ٣٧٤ :
شرع لكل الانبياء أن يقيموا الدين فيما يتصل بالاعتقاد والتوحيد لان ذلك مما لا
يقع بينهم فيه خلاف فأما
الصفحه ٣٨٩ : يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدامَكُمْ ) ومعلوم انهم في
بعض حروبهم نصروا الله بأن جاهدوا ومع ذلك فلم ينصرهم ولم
الصفحه ٣٩٥ :
سورة
الحجرات
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ
أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ
الصفحه ٤١٠ :
نعمة فاتبعه ذلك
وهذا مما يحسن مما يذكر نعمه وأياديه فان قال ففي جملة الآيات ما ليس فيه نعمة
كقوله
الصفحه ٤١٤ :
مخلوق لله تعالى؟
وجوابنا ان إنزال النطفة ليس من فعل العبد عندنا ولذلك يختلف الحال فيه فمن النّاس
الصفحه ٤١٨ :
سورة المجادلة
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ يَعْلَمُ ما فِي
الصفحه ٤٣٥ :
فائدة ذلك وهل هو
تعلق بما وصفه من طمعهم وكيف يعلمون ممّا ذا خلقوا؟ وجوابنا أن ذلك ورد في الكفار
الصفحه ٤٦٨ :
سورة ألم
نشرح
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ
صَدْرَكَ ) ان ذلك يدل
الصفحه ٣٦ :
المراد مسألة
الالطاف والتسهيل في أن يصيرا مسلمين لان المرء وان كان يفعل الاسلام فلا يستغني
عن
الصفحه ٧٤ :
ان ليس في
المكلفين الا كافر ومؤمن بخلاف قولكم ان بينهما فاسقا لا يوصف بأنه مؤمن ولا كافر.
فجوابنا
الصفحه ٧٨ : قدمنا لانه بين أن صلاحهم يحصل
بالتوبة ولا يحصل بمحبته صلّى الله عليه وسلم.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله