الصفحه ١٢٣ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( ذلِكَ
كَفَّارَةُ أَيْمانِكُمْ ) كيف يصح ذلك وما يستحقه من
الصفحه ١٤٧ : .
وينادي أهل النار أهل الجنة وليس كل ما كتب في اللوح المحفوظ ينزله تعالى الى
الرسول صلّى الله عليه وسلم
الصفحه ١٦٠ : ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَما كانَ اللهُ مُعَذِّبَهُمْ
الصفحه ١٩٣ : فيوسف صلّى الله عليه وسلم أظهر
ذلك لما كان في توليته الخزائن من المصلحة خصوصا في تلك السنين الشديدة فاما
الصفحه ٢٠٤ :
يُخْلِفُ
الْمِيعادَ ) يدل على أن وعده ووعيده لا يقع فيهما خلف.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى
الصفحه ٢٢٣ :
المكره وأن الأفضل أن يصبر على ما يخوف به ولا يدخل على طريق الاباحة.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى
الصفحه ٢٢٨ : الى الثواب في الآخرة ( وَسَعى
لَها سَعْيَها وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولئِكَ كانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُوراً
الصفحه ٢٣٧ :
الكتابة التي ذكر الله تعالى أنه يسم بها قلوب المؤمنين في قوله ( أُولئِكَ
كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ
الصفحه ٢٣٩ :
الْقُرْآنِ
لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ ) كيف يصح ذلك وإنما ذكر تعالى فيه بعض الامثال. وجوابنا ان
الصفحه ٢٤٨ :
بالصلاة والزكاة
أنه في هذا الوقت خاصة لان الوصية تتقدم وتتأخر وإنما جعل الله معجزة عيسى صلّى
الله
الصفحه ٢٥٧ :
مِنْ
بَعْدِكَ ) ما الوجه في ذلك وقد آمنوا به. وجوابنا ان المراد بذلك
تشديد المحنة على أمة الرسول
الصفحه ٢٦١ : وبيّن أنهم مع عبادتهم العظيمة يشفقون وكل
ذلك ترغيب لنا في العبادة وفي العدول عن الاباطيل من المذاهب وبين
الصفحه ٢٨٤ :
الزانية ومن يقدر فيها هذا التقدير.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ
بِالْإِفْكِ
الصفحه ٢٩١ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( وَكَذلِكَ
جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ
الصفحه ٣٠٨ :
يجوز ان يعرفها
ذلك على لسان نبي الزمان فلا يلزم ما قلتم ويحتمل انه ألهمها ذلك فقوى في ظنها كل
ذلك