الصفحه ٣٧٧ :
سورة
الزخرف
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَإِنَّهُ فِي أُمِّ
الْكِتابِ لَدَيْنا ) كيف
الصفحه ٣٩٨ : الْهُدى بَعْدَ إِذْ جاءَكُمْ ).
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( يَوْمَ نَقُولُ
لِجَهَنَّمَ هَلِ
الصفحه ٤٠٩ :
سورة
الرحمن
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( الرَّحْمنُ عَلَّمَ
الْقُرْآنَ خَلَقَ
الصفحه ٤٤٨ :
سورة
النازعات
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَالنَّازِعاتِ
غَرْقاً ) ان ذلك قسم فعلى ما
الصفحه ٤٥٣ :
سورة
الانفطار
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( يا أَيُّهَا
الْإِنْسانُ ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ
الصفحه ٤٧٨ :
سورة العصر
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( إِنَّ الْإِنْسانَ
لَفِي خُسْرٍ ) كيف يصح ذلك
الصفحه ١٤ : من الايمان ومذهبكم بخلافه وكيف
تأويل الآية. وجوابنا ان للعلماء في ذلك جوابين ، أحدهما أنه تعالى شبه
الصفحه ٢١ : فكيف قال تعالى ( وَإِذْ قالَ رَبُّكَ
لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قالُوا
الصفحه ٣٠ :
والسحر لا خير
فيه. وجوابنا ان قوله ( وَلَوْ أَنَّهُمْ
آمَنُوا وَاتَّقَوْا ) يدل على ان الايمان
الصفحه ٣٤ :
الاجتهاد اذ يراد
به في الظلمة اذا عميت القبلة او في النافلة في السفر او في المسايفة وذلك مذكور
في
الصفحه ٤٠ : أَجَلُهُمْ ) فذم من لم ينظر في هذين أحدهما التفكر في سائر ما خلق
ليقرر به توحيده والآخر التفكر في قرب الاجل
الصفحه ٤٣ : كتبه الله علينا لا يجوز أن يكره لانه من مصالحنا.
وجوابنا أن المرء تنفر نفسه عن ذلك لما فيه من المشقة
الصفحه ٦٣ :
تعالى وعلى هذا
الوجه نقول في الطاعات إنها من الله لما كان المطيع لا يصل الى فعلها الا بأمور من
الصفحه ٨٢ : نزل في كفار مخصوصين يوم أحد وهم الذين قال
الله تعالى بحقهم ( وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللهُ وَعْدَهُ إِذْ
الصفحه ١١٧ : فِي الدُّنْيا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ ) وبيّن أن من تاب
قبل القدرة عليه فهذه الاحكام