الصفحه ١١٦ : فَسادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّما قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً ) هو كيف تصح
التسوية بين من يقتل الواحد ومن
الصفحه ١٦٦ :
الحرم مزية على
الاماكن في الظلم فلذلك خصه بالذكر ولا يمنع ذلك فيما عداه انه بمنزلته.
[ مسألة
الصفحه ٢١٤ : نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا
لَهُ لَحافِظُونَ ) يدل على ان القرآن لا يغير ولا يبدل ولا يزاد فيه
الصفحه ٢١٥ :
إلا على من يتّبعه
فيقبل منه الوسوسة وعلى هذا الوجه كرر تعالى في القرآن التحذير من الشيطان فحاله
في
الصفحه ٢٢٦ : ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَجَعَلْنَا
اللَّيْلَ وَالنَّهارَ آيَتَيْنِ ) كيف يصح ذلك ومعلوم ان كون آية
الصفحه ٢٤٦ : بشّره الله تعالى به لأجل ما ذكره؟ وجوابنا أن ذلك استبعاد من حيث
العادة لا من حيث القدرة وذلك يصح في
الصفحه ٢٥٠ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( وَإِنْ
مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها كانَ عَلى رَبِّكَ حَتْماً
الصفحه ٢٦٩ :
سورة الحج
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( يا أَيُّهَا النَّاسُ
اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ
الصفحه ٢٨٠ : يَصِفُونَ عالِمِ
الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ فَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ ).
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى
الصفحه ٣٠٤ :
وَأَنْتُمْ
تُبْصِرُونَ ) الفائدة فيه إعظام ما فعلوه لأنه اذا كان جهرة فهو أعظم من
أن يكون خفية
الصفحه ٣١١ : ).
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَرَبُّكَ يَخْلُقُ
ما يَشاءُ وَيَخْتارُ ما كانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ
الصفحه ٣١٤ :
وقد آمنوا وعملوا
الصالحات ولم صاروا هم بأن يدخلوا في الصالحين أولى من أن يدخل الصالحين في جملتهم
الصفحه ٣٢١ : لانه تعالى لا يدعوهم في الحقيقة لكنه
يجيبهم ويكمل عقولهم ويمكنهم فيخرجون ويرجعون الى الله تعالى بمعنى
الصفحه ٣٤٧ :
سورة يس
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( لِتُنْذِرَ قَوْماً
ما أُنْذِرَ آباؤُهُمْ ) كيف يصح
الصفحه ٣٥٨ : أنه لا بد من أن يكون في
الكلام حذف فكأنه قال إن كنت صادقا فقد ظلمك وإلا فالمعلوم أنه لا ظالم هناك