الصفحه ١٩٧ : الى الايمان لا يكاد يؤثر الا مع رفع
الطمع ودل تعالى بقوله ( وَكَأَيِّنْ مِنْ
آيَةٍ فِي السَّماواتِ
الصفحه ٢٧٤ : ومثل ذلك لا يكون إلا من دسائس الملحدة فبيّن تعالى بذلك أن
السهو في القراءة جائز على النبي صلّى الله
الصفحه ٣٠٧ : آية أنه ما أرسل
إلا رجالا وكيف يصح وهي لم تكن نبية فيوحى اليها بما لا يعلم إلا من قبله تعالى؟
وجوابنا
الصفحه ٣٩٤ :
فوق أيدي الناس
وفوق لا يستعمل الا على وجه لم يجوزه أحد.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى
الصفحه ٤٣٧ : ( وَلا
يَلِدُوا إِلاَّ فاجِراً ) فالمراد من سيفجر ويكفر نبّه بذلك على أنه كما ان المعلوم
أنهم لا يؤمنون
الصفحه ٤٤٧ : الرحمن وأنهم لا يتكلمون في الآخرة إلا بالصواب
نبّه تعالى بذلك على الفصل بين الآخرة والدنيا.
الصفحه ٤٨٧ :
الامور على كل حال لا يجوز أن يكون جسما. وفي الخبر ان بعض أهل الكتاب قالوا للنبي
صلّى الله عليه وسلم أنعت
الصفحه ٨ : الذي لا يقدر عليه إلا الله تعالى : ومعنى
الرحيم المبالغة في الاكثار من الرحمة والنعمة وقد يوصف بذلك
الصفحه ٢١ : الأسماء ولذلك قالت (
سُبْحانَكَ لا عِلْمَ لَنا إِلاَّ ما عَلَّمْتَنا ). وجوابنا ان ذلك
جعله الله تعالى
الصفحه ٣٠ : المنقول في الخبر ان اليهود كانت تقول للنبي صلّى
الله عليه وسلم ( راعِنا ) بكسر العين وتقصد
الهزء وقوله
الصفحه ٤١ : وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ ) وبين ان ذلك غير
مقبول الا بأن يؤمن المرء بالله فيعرفه حق
الصفحه ٥٩ : ] وربما
قيل في قوله ( شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ ) ما فائدة الشهادة
منه تعالى ومن لا يعلم
الصفحه ٧٠ :
والانقياد وليس المراد اختيار الدين والاسلام فبين تعالى انه قادر على أن يجعلهم
كذلك لكنه لا ينفعهم الا اذا
الصفحه ٧٦ : أن يكون
محيطا بعملنا والإحاطة لا تجوز الا على الأجسام وما يجري مجراها وجوابنا ان المراد
احاطة علمه
الصفحه ٨٠ : ( وَما مُحَمَّدٌ
إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ