الصفحه ٢٥٣ : القرآن من حيث كان (
تَنْزِيلاً مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّماواتِ ) ثمّ أتبعه بما هو
أعظم من ذلك فقال
الصفحه ٢١٧ : ( وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ) وسمّى القرآن روحا لأنه بمنزلة الرّوح الذي يحيا به أحدنا
الصفحه ٤٠١ : القرآن من جملة أفعاله وأن الله تعالى
ربه ومعنى رب الذاريات أنه المالك ولا يجوز ان يملك إلا ما يفعله ويقدر
الصفحه ٤٩٦ : اما ذكر الشبه للاستعلام أو لبيان اجوبتها فلا
يعدّ من الطعن في القرآن ؛ قال تعالى ( فَسْئَلُوا أَهْلَ
الصفحه ٢٣٩ :
الْقُرْآنِ
لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ ) كيف يصح ذلك وإنما ذكر تعالى فيه بعض الامثال. وجوابنا ان
الصفحه ٣٨٨ :
مِنَ
الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ ) أليس ذلك يدل على أنه خلق حضورهم؟
وجوابنا ان قول
القائل
الصفحه ٤٩٥ : شأن القرآن لا لأنه يتلى ويحفظ فربّ صبيّ لم يبلغ حدّ كمال
العقل يسابق الكبار من العقلاء في حفظه وإنما
الصفحه ١٥٢ : بقوله تعالى من قبل ( تِلْكَ الْقُرى
نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبائِها وَلَقَدْ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ
الصفحه ٣٢١ : في كل
وقت من الاخترام فاذا ثبت على الاستقامة كنت من الفائزين
تنزيه القرآن (٢١)
الصفحه ٣٩٩ : ( فَذَكِّرْ
بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخافُ وَعِيدِ ) يحقق ما نقوله في الوعيد وبين أن ذلك يصرف عن المعاصي
فلذلك أمر
الصفحه ٩٨ : معهم وكيف يصح في الوجوه ان ترد على أدبارها وذلك يخرجها من
أن تكون وجوها. وجوابنا أن القرآن مصدق لكتبهم
الصفحه ٥٧ :
سورة آل عمران
[ مسألة ] ربما
قيل اذا كان في القرآن ما يخالف ما في التوراة والانجيل من النسخ
الصفحه ٥٨ : ان من في قلبه زيغ يتبع
المتشابه كاتباع المشبهة والمجبرة ظاهرة ما في القرآن فذمهم بذلك. والواجب اتباع
الصفحه ٢٢٠ : فَاسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ ) كيف يصح ذلك
والاستعاذة تتقدم قراءة القرآن لا أنها تتأخر عنه
الصفحه ٣٩٧ :
سورة ق
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( ق وَالْقُرْآنِ
الْمَجِيدِ ) أن قوله ( وَالْقُرْآنِ