الصفحه ٣٠٣ : ذلك من مراده حتى يأتيه بخبر سبأ؟ وجوابنا ان الله تعالى كان سخّر له الطير
وفي جملتها ما يكون أقرب الى
الصفحه ٣٦٢ :
أن يخلق ما يشاء
لا يجوز أن يتخذ ولدا فعلى هذا الوجه ذكر ذلك وقوله تعالى ( وَأَنْزَلَ
لَكُمْ مِنَ
الصفحه ٣٨٦ :
بذلك على أن
الغفران يكون من قبلهم إذا تمسكوا من طاعة الله بما يوجب الغفران ثمّ قال تعالى ( مَنْ
الصفحه ٤١٦ :
الرسول صلّى الله
عليه وسلم وبعثته من بين الجميع ان يخرجوا من الكفر الى الايمان. فان قيل فقد قال
الصفحه ٤٨١ : أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ ) كيف يصح ذلك
ومعلوم أن فيهم من لم يطعمه الله من جوع كالذين
الصفحه ٥٠ :
قبله تعالى لأنه
لا يأمر بما يقبح فأما الغلب في الجهاد فانه من قبل الله من حيث وقع بأمره
وترغيبه
الصفحه ١٢٠ :
يصح وصف من تقدم
ذكره من أهل الكتاب والمنافقين بذلك ولم يكن فيهم من يعبد الطاغوت. وجوابنا انه
تعالى
الصفحه ٣٠٩ :
عَدُوِّهِ
) كيف يصح ذلك وإنما يقال هذا من أعدائه فيستقيم الكلام؟ فجوابنا ان المراد ما
ذكرته والعدو
الصفحه ١١٦ :
أَجْلِ
ذلِكَ كَتَبْنا عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ
نَفْسٍ أَوْ
الصفحه ٣٤٨ :
من ثالث؟ وجوابنا
ان المصلحة ربما تكون في الاقتصار على اثنين في الارسال في وقت ثمّ فيما بعده تكون
الصفحه ٣٤٩ : الَّذِينَ كَفَرُوا
لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنُطْعِمُ مَنْ لَوْ يَشاءُ اللهُ أَطْعَمَهُ ) ما معنى ذلك وهل
يصح
الصفحه ٢٩ :
في الحقيقة فاما
السحر الذي يصح وقوعه فهو ما لم يلطف من هذه الافعال التي تجري مجرى الحيل فالأول
هو
الصفحه ٦٠ : بالحساب المجازاة على ما يأتيه المرء لان العلماء في الحساب مختلفون فمنهم
من يقول المراد به بيان ما يستحقه
الصفحه ٦٢ : والواحد منا اذا بيّن لمن خالف الحق حالا بعد حال لصح من
بعد ؛ وقد كرر على المخالف أن يقول أنا أتوكل على
الصفحه ٦٦ :
[ مسألة ] وربما قيل ما معنى يبشرك بكلمة منه
وما فائدة تسمية عيسى عليهالسلام كلمة مع انه جسم