الصفحه ١٠٩ : ومثل ذلك يعظم موقعه من الحكيم اذا قدمه امام أمره
ونهيه كما يحسن من أحدنا أن يقول لولده التزم عهدة البر
الصفحه ٣٦٢ : ان
يكون المرء من أولاد الانبياء كما يقوله بعض العامة من الامامية حتى يزعمون أنّ من
ولد من فاطمة
الصفحه ٦٩ : عليه وسلم زيادات وتفصيلات وفي قوله بعد ذلك ( وَدَّتْ
طائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ
الصفحه ١١ : ] ومتى
قيل ولما ذا قال تعالى ( ذلِكَ الْكِتابُ ) ولم يقل هذا
الكتاب. فجوابنا أنه جل وعز وعد رسوله إنزال
الصفحه ٤٥٥ : فَمُلاقِيهِ ) وذكر تعالى من
أوتي كتابه بيمينه وكيف يكون حسابه وانقلابه إلى أهله مسرورا وكيف حال من أوتي
كتابه
الصفحه ٤٤ : الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ
وَالْمُحْصَناتُ مِنَ الْمُؤْمِناتِ وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الصفحه ٩٨ : أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ
) وليس في اليهود من يعبد الصنم ويؤمن
الصفحه ١١٠ : الطَّيِّباتُ وَطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ
وَطَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الصفحه ١٧٩ :
الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكَ ) ومعلوم ان الشك في ذلك لا يجوز عليه. وجوابنا انه تعالى
ذكره والمراد من شك في ذلك
الصفحه ٢٣٥ : الْكِتابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً قَيِّماً ) كيف يصح أن ينفي
عنه أن يكون قيما كما نفى عنه العوج
الصفحه ٣٤٤ :
( إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتابَ اللهِ
وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْناهُمْ سِرًّا
الصفحه ٤٥٦ :
اليمين والشمال
وذلك مختلف؟ وجوابنا أنه لا يمتنع فيمن أوتي كتابه بشماله أن يكون فيهم من أوتي
كتابه
الصفحه ٣٦ : .
[ مسألة ] وسألوا
فقالوا كيف قال ( الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَتْلُونَهُ
حَقَّ تِلاوَتِهِ ) مع قوله
الصفحه ٥٧ : وغيره فكيف يقال ( نَزَّلَ
عَلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ ). وجوابنا ان
الصفحه ٥٨ : الجملة
دون التفصيل.
[ مسألة ] وربما
سألوا في قوله في أول السورة ( نَزَّلَ عَلَيْكَ
الْكِتابَ بِالْحَقِّ