الصفحه ٢٢ : تَكْتُمُونَ ) وانه تعالى قد
عرف الملائكة بما كتب في أم الكتاب من الآجال والأرزاق وغيرهما إنه عالم بذاته بكل
شي
الصفحه ٣٠٤ : كُنْتُمْ
صادِقِينَ ) موبخا لهم على جحد ذلك ثمّ على قول الكفار ( وَقالَ
الَّذِينَ كَفَرُوا أَإِذا كُنَّا
الصفحه ٥ : له أربعمائة ألف ورقة مما صنف في كل فنّ :
ومصنفاته أنواع
منها في الكلام ككتاب الخلاف والوفاق وكتاب
الصفحه ١٨ : نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ ) فقد أوتيتم
الفصاحة التامة فان كان غير صادق ولكم
الصفحه ١٩٠ : راوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ ).
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَشَهِدَ
الصفحه ١٩١ :
الصَّادِقِينَ
) كيف يصح الحكم بمثل ذلك مع تجويز خلافه. وجوابنا انه لا يمنع في شريعة ذلك
الزمان
الصفحه ٢١٤ :
( إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ
لَوْ ما تَأْتِينا بِالْمَلائِكَةِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ ) وبين
الصفحه ٢٦٢ : تَسْتَعْجِلُونِ ) وقال تعالى ( وَيَقُولُونَ مَتى
هذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ ) يستعجلون لأنفسهم العذاب
الصفحه ٢٨٥ :
الزوج إذا رمى امرأته فقد يكون صادقا ويكذب نفسه فان كذب نفسه على الحقيقة فذلك
ذنب ثان لأن تكذيب الصادق
الصفحه ٣١٠ : على وجه الحجاج ولذلك قال بعده ( إِنْ
كُنْتُمْ صادِقِينَ
الصفحه ٣٣١ : والقوم يكذبون بذلك كما قال تعالى بعده (
وَيَقُولُونَ مَتى هذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ ) ومن لا
الصفحه ٣٣٤ : بالايمان المغلظة وأعظم في وجوب
الحجة عليهم في الآخرة ولذلك قال تعالى بعده ( لِيَسْئَلَ
الصَّادِقِينَ عَنْ
الصفحه ٣٩٥ : بِأَمْوالِهِمْ
وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللهِ أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ ) فبيّن تعالى أنّ
الاعراب لم يكونوا
الصفحه ٤٩٣ : الخلق وفي مريم الصادق والمراد به إثبات اخباره صدقا. والوارث والمراد
بذلك عود النعم التي ملكها العباد إلى
الصفحه ٣٥ :
الكلمات هي كالمقدمة لذلك وبين تعالى انه قد يكون في ذريته من يكون ظالما فلا
يستحق النبوّة والامامة فقال