الصفحه ٤٨٢ : صَلاتِهِمْ ساهُونَ ) كيف يصح مع السهو
؛ والسهو من قبل الله تعالى والساهي معذور فيما سها عنه فكيف يكون له
الصفحه ١٣ : يكفرون فلما ذا حسن أن يكلفهم مع علمه بأنهم لا
يختارون الا ما يؤديهم إلى النار. وجوابنا انه انما علم انهم
الصفحه ٥٢ : بين له انه لم
يقدر على أن يأتي بالشمس من المغرب مع ان ذلك من جنس الحركات التي يقدر العبد
عليها فكيف
الصفحه ٥٨ : وهم مع ذلك يؤمنون به فيجمعون بين الامرين بأنه قد يعلم معنى الكلام
من لا يؤمن به وقد يؤمن به من لا يعلم
الصفحه ٧٢ : من حيث كفروا مع ظهور آيات الله وظهور أمر الرسول مع ان ذلك يوجب
الايمان ايجابا وانما يقتضي أن يختار
الصفحه ٨٧ : وَالْأَرْحامَ ) ما الفائدة في ذكر الارحام مع ذكر الله. وجوابنا أنه تعالى
ذكر الارحام ليرغب الناس فيما يلزم من
الصفحه ٨٨ : وَالْأَقْرَبُونَ ) ما الفائدة في ذكر النساء مع الرجال وذلك معلوم. وجوابنا
انهم كانوا من قبل يورثون الرجال دون النسا
الصفحه ٩٧ : بذلك من المعاصي وأن
المرء اذا علم ان الرسول صلّى الله عليه وسلم مع عظم محله يشهد عليه كان أبعد من
الصفحه ١٣٦ :
فَيُنَبِّئُهُمْ
بِما كانُوا يَعْمَلُونَ ) على وجه الدفع لهم عن الكفر وغيره فكيف يصح أن يكون مع ذلك
الصفحه ١٥٤ : صالِحاً جَعَلا لَهُ شُرَكاءَ فِيما آتاهُما ) كيف يصح ذلك مع
كونهم صالحين وانبياء وكيف التأويل في ذلك
الصفحه ١٧٠ :
كيف يصح ذلك مع
حكمته. وجوابنا أنه تعالى لما خلاهم ونفاقهم ولم يلطف بهم من حيث كان المعلوم أنه
لا
الصفحه ١٨٧ : تحرزا من
حسدهم. وليتأمل ثانيا كيف جاد به على اخوته لئلا يستوحشوا وظن السلامة مع خوفه
منهم عليه حتى
الصفحه ١٨٨ : لعودهما اليه واجتماعه معهما. وليتأمل عاشرا كيف قبل يوسف عذر إخوته وقد
اعتذروا اليه مع تلك الجنايات العظام
الصفحه ١٩٤ : واتخذاه كالولد كان كالمكتوم عن الناس مع حسن صورته
ومثله ربما يخشى ظهوره ثمّ أقام محبوسا ما أقام وتردد في
الصفحه ١٩٧ : الله تعالى والخضوع له في المسألة
مع العلم بالغفران فمنّ الله تعالى على نبينا صلّى الله عليه وسلم بقوله