الصفحه ٢٢٥ : كان المراد أنه عرج به الى السماء كما روي في الخبر فذلك ممكن من
المدينة. وجوابنا ان ذلك من معجزاته صلّى
الصفحه ٣٠٩ : امتنع من نصرته وقوله تعالى ( وَجاءَ
رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعى قالَ يا مُوسى إِنَّ
الصفحه ٣٤٨ : من جاء من أقصى المدينة يسعى وظاهر ذلك يقتضى أن
دخوله الجنة واقع وانها ليست جنة الخلد ولا يمتنع في بعض
الصفحه ٤٠٧ : رسول الله صلّى الله عليه وسلم انشق القمر
وهو ظاهر القرآن فإذا كان قد انشق بالمدينة أو بمكة وفي سائر
الصفحه ٣٠٤ : تُراباً وَآباؤُنا ) فانه يقبح منهم هذا
القول مع تقدم تلك الدلائل ومع قوله بعد ذلك ( قُلْ سِيرُوا فِي
الصفحه ٣١٠ :
تَوَلَّى
إِلَى الظِّلِّ فَقالَ رَبِّ إِنِّي لِما أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ ) مع شدة
الصفحه ١٠٠ : المنافقين بانهم يزعمون انهم آمنوا بالله
والرسول ويريدون مع ذلك ( أَنْ يَتَحاكَمُوا
إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ
الصفحه ١٠٤ : مع قتل المؤمن وقد ثبت مع قتل الخطأ فكأنه قال لا يصح وهو
مؤمن أن يقتل مؤمنا الا أن يكون قتله خطأ ثمّ
الصفحه ١٦٦ : ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَلكِنْ كَرِهَ اللهُ
انْبِعاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ
الصفحه ١٩٣ : بخلاف حالهم
لتمكنه من الامور وفراغ قلبه لتأملهم.
[ مسألة ] وربما
قيل كيف يجوز مع المجاعة الشديدة أن لا
الصفحه ٢٤١ : تعالى ( إِنَّكَ لَنْ
تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ) ان ذلك يثقل عليه فقد يقال إن فلانا لا يقدر على سماع
الصفحه ٢٤٢ : قوله ( لا يَكادُونَ
يَفْقَهُونَ قَوْلاً ) يحتمل مع كمال عقلهم للمباينة في اللغة ويحتمل خلافه فلا
يدل
الصفحه ٢٥٨ : يخفى
عليهم ذلك مع كثرتهم لأنه تعالى قال ( يَوْمَ يُنْفَخُ فِي
الصُّورِ وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ
الصفحه ٤٣٠ : يَأْتِيكُمْ بِماءٍ مَعِينٍ ) كيف يصح ذلك
ومعلوم أن الماء المعين يخرجه من معه الآلة؟ وجوابنا أن المراد ان
الصفحه ٤٥٤ : يطفف اليسير وذلك من الصغائر؟ وجوابنا
أن المراد ويل له بشرط أن لا يكون معه من ثواب طاعاته ما هو أعظم