الصفحه ٣٦٦ : لله لكنه قد فوّض الى الغير النظر في ذلك
وما يرى من أنه تعالى يقوله ولا أحد ولا يصح بل القرآن يشهد
الصفحه ٣٩٠ : ما ليس لغيرهم ومنها قوله
تعالى ( أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ) فانه يدل على
وجوب النظر وعلى ان
الصفحه ٤٣١ : بِأَبْصارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ ) فقالوا إن العين
حق. وجوابنا أن المراد النظر المكروه منهم عند قرا
الصفحه ٤٦١ : بذلك على النظر في أدلّة الله تعالى ونعمه ثمّ قال ( فَذَكِّرْ
إِنَّما أَنْتَ مُذَكِّرٌ لَسْتَ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٤٧٨ : صفتهم فقال تعالى ( إِلاَّ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ ) ولم يقتصر على
ذلك حتى وصفهم بالنظر
الصفحه ٤٩٥ : والحمد لله
على نعمه ما ينبه من نظر فيه على عظم شأن القرآن من أدلة على معرفته وعلى معرفة
عدله ومن
الصفحه ٣٠٤ : تُراباً وَآباؤُنا ) فانه يقبح منهم هذا
القول مع تقدم تلك الدلائل ومع قوله بعد ذلك ( قُلْ سِيرُوا فِي
الصفحه ٣١٠ :
تَوَلَّى
إِلَى الظِّلِّ فَقالَ رَبِّ إِنِّي لِما أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ ) مع شدة
الصفحه ١٠٠ : المنافقين بانهم يزعمون انهم آمنوا بالله
والرسول ويريدون مع ذلك ( أَنْ يَتَحاكَمُوا
إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ
الصفحه ١٠٤ : مع قتل المؤمن وقد ثبت مع قتل الخطأ فكأنه قال لا يصح وهو
مؤمن أن يقتل مؤمنا الا أن يكون قتله خطأ ثمّ
الصفحه ١٦٦ : ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَلكِنْ كَرِهَ اللهُ
انْبِعاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ
الصفحه ١٩٣ : بخلاف حالهم
لتمكنه من الامور وفراغ قلبه لتأملهم.
[ مسألة ] وربما
قيل كيف يجوز مع المجاعة الشديدة أن لا
الصفحه ٢٤١ : تعالى ( إِنَّكَ لَنْ
تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ) ان ذلك يثقل عليه فقد يقال إن فلانا لا يقدر على سماع
الصفحه ٢٤٢ : قوله ( لا يَكادُونَ
يَفْقَهُونَ قَوْلاً ) يحتمل مع كمال عقلهم للمباينة في اللغة ويحتمل خلافه فلا
يدل
الصفحه ٢٥٨ : يخفى
عليهم ذلك مع كثرتهم لأنه تعالى قال ( يَوْمَ يُنْفَخُ فِي
الصُّورِ وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ