الصفحه ١٥٤ : في ذلك. ويحتمل ان المراد آتيناه آياتنا
فأعرض عن النظر فيها فصار منسلخا عنها لأنه قيل ثمّ انسلخ
الصفحه ١٨٧ : تحرزا من
حسدهم. وليتأمل ثانيا كيف جاد به على اخوته لئلا يستوحشوا وظن السلامة مع خوفه
منهم عليه حتى
الصفحه ١٧ : وَالَّذِينَ مِنْ
قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) ولا يصح أن يقول ذلك الا مع الامر بمعرفة الله تعالى ليصح
الصفحه ٣٨٥ : الأدلة على الله تعالى لانها إما بالنظر في
الاجسام فيعلم أنها محدثة من حيث لا تنفك عن المحدثات ويعلم ان
الصفحه ٥٧ : عن ذلك وانما يمنع
من النظر فيها لما يجري من التحريف الذي لا يميزه مما لا تحريف فيه.
[ مسألة ] وربما
الصفحه ١٣٣ : عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي
حَدِيثٍ غَيْرِهِ ) أن هذا يدل على المنع من النظر في الأدلة. وجوابنا أن
المراد
الصفحه ٤٤٠ : ليس بجسم وان كان
ممن ينفي التشبيه على الله فلا بد من أن يعترف بأن النظر الى الله تعالى لا يصح
لان
الصفحه ٦٩ : علم له به وبعث بذلك على النظر في
الأدلة لأن هذا الناظر العالم هو الذي اذا حاج غيره يكون محاجا فيما له
الصفحه ٣٠٣ : ويكون ذلك كالمعلوم من
حاله لأن من نظر الى جهة ربما أطال النظر اليها ثمّ يرتد طرفه ومعنى قوله من بعد
في
الصفحه ٣٣٣ : جَوْفِهِ ) ما معنى ذلك فان كان تعريفا لنا فهو معلوم؟ وجوابنا ما جعل
لأحد ما يتسع به في النظر في الامور وفي
الصفحه ٣٥٣ : هذا اللفظ عليه مجازا.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( فَنَظَرَ نَظْرَةً
فِي النُّجُومِ ) كيف يصح
الصفحه ٦١ : ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ ) الدلالة وما هو طريق العلم لان من قصر في النظر فيه يعظم
عقابه ويوصف بأنه قد
الصفحه ٨٤ : وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ لَآياتٍ ) والمراد بذلك أن
يعتبر الخلق بالنظر في ذلك ويستدلون به
الصفحه ٣٣٠ : ( فَذُوقُوا بِما
نَسِيتُمْ لِقاءَ يَوْمِكُمْ هذا ) يدل على أن اللقاء ليس بمعنى الرؤية وأراد تركتم النظر
والعلم
الصفحه ٣٤٨ : كانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ ) أحد ما يدل على
وجوب النظر في الآيات وفساد التقليد.