الصفحه ٢٩ : اللهِ ) يحتمل أن يكون المراد بهذا الاذن العلم دون الأمر ويحتمل
أن يكون المراد فعلهم نفسه فيما عنده بفعل
الصفحه ٣١ :
فَقَدْ ضَلَّ سَواءَ السَّبِيلِ ).
[ مسألة ] وربما
قالوا كيف يبدأ تعالى بقوله ( أَمْ تُرِيدُونَ ) وعند
الصفحه ٦١ :
القلوب عندها في
الجهاد وغيره.
[ مسألة ] وقالوا
في قوله ( زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ
الصفحه ٦٥ :
عَلَيْها زَكَرِيَّا الْمِحْرابَ وَجَدَ عِنْدَها رِزْقاً قالَ يا مَرْيَمُ أَنَّى
لَكِ هذا ) كيف يجوز ذلك
الصفحه ١٩١ : الحكم بمثل ذلك وقد يجوز مثل ذلك في شريعتنا أيضا في أشياء كثيرة كالحكم
بالقافة عند بعضهم وكإلحاق الولد
الصفحه ٣٣٩ :
المعاصي وعند ذلك يتميز من يؤمن ممن يشك ويجهل ولذلك قال بعده ( وَرَبُّكَ
عَلى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ ) أي هو
الصفحه ٤٧٠ : دلالة على انه لو لم يستغن كان لا يطغى بل يجوز ان يطغى على كل حال عند
ذلك وعند عدمه فلا يدل على ما قالوه
الصفحه ٥ : تلقبه
المعتزلة قاضي القضاة ولا يطلقون هذا اللقب على سواه ولا يعنون به عند الاطلاق
غيره قرأ على أبي اسحاق
الصفحه ١١ : ذلك وان أراد لا ريب فيه عندي وعند من يعلم فلا فائدة
في ذلك. فجوابنا ان المراد انه حق يجب أن لا يرتاب
الصفحه ١٢ :
يشك فيه أحد وهذا
كما يقال عند اظهار الشهادتين ان ذلك حق وصدق وان كان في الناس من يكذب بذلك
الصفحه ٢٥ : قال ( فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا
خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ ) ونحن نعلم ان
الصفحه ٣٢ : الزَّكاةَ وَما تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ
خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللهِ ) على هذه الأعمال.
[ مسألة
الصفحه ٦٦ : وأكمل عقله في ذلك الحال وجعل ذلك معجزة لشدة الحاجة في براءة ساحة امه عما
كان يذكر عند ولادتها ولو تأخر
الصفحه ٦٨ :
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( إِنَّ مَثَلَ عِيسى
عِنْدَ اللهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ
الصفحه ٧١ : حالهم فلا يمكن أن يقال ان توبة كل كافر لا تقبل ويحتمل أن توبتهم
عند المعاقبة لا تقبل وقد روى أيضا أن