الصفحه ١٧٢ : لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كانُوا أُولِي
قُرْبى مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحابُ الْجَحِيمِ ) على
الصفحه ٢٤ : إفك السحرة ومرة كان يضرب بها على الحجر فينفجر منه من الماء
ما يحتاجون اليه ومرة كان يضرب بها على البحر
الصفحه ٢١٨ : قبل أصناف النعم من انزاله الماء وإنباته أنواع الخيرات والثمرات وتسخيره
الليل والنهار والبحر وما فيها
الصفحه ١٤٥ :
قد عرف ما سيكون
من الناس من حيث أعلم الله بذلك الملائكة فقالوا ( أَتَجْعَلُ فِيها
مَنْ يُفْسِدُ
الصفحه ٣٢١ : تعالى من
بعد ( ثُمَّ إِذا دَعاكُمْ دَعْوَةً مِنَ الْأَرْضِ
إِذا أَنْتُمْ تَخْرُجُونَ ) يجري هذا المجرى
الصفحه ٢٤٢ :
أيضا على ان الكفر من فعلهما لأنه لو كان خلقا من الله تعالى لم يصح ذلك وقوله عز
وجل ( وَما فَعَلْتُهُ
الصفحه ٢٤١ :
اتَّبَعْتَنِي فَلا تَسْئَلْنِي عَنْ شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْراً ) ويحتمل أن يكون
المراد بقوله
الصفحه ٢٣ :
الحنطة والأول أقرب أخرجهما تعالى من تلك الجنة ولم يخرجهما عقوبة لان معاصي
الانبياء لا تكون الا صغائر ولو
الصفحه ٣٠ : أصلح
من الاولى ولا فرق بين أن يعلمنا ذلك بقرآن أو بوحي الى الرسول صلّى الله عليه
وسلم
الصفحه ٦٩ : به علم.
وبيّن ان أولى
الناس بابراهيم من اتبعه ونبينا صلّى الله عليه وسلم لأنه على ملته في الحج
الصفحه ٣٤١ :
أولى وقوله تعالى
من بعد ( قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ فَإِنَّما أَضِلُّ عَلى
نَفْسِي وَإِنِ اهْتَدَيْتُ
الصفحه ٢٩ :
في الحقيقة فاما
السحر الذي يصح وقوعه فهو ما لم يلطف من هذه الافعال التي تجري مجرى الحيل فالأول
هو
الصفحه ٣١٩ : كما تقول زيد هو عالم وهو اوكد من قولك زيد عالم
ويصلح ان تكون الثانية بدلا من هم الاولى مؤكدة أيضا كما
الصفحه ٧٢ :
[ مسألة ] وربما قيل ما معنى قوله ( إِنَّ
أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ
الصفحه ١٠٣ :
تَهْدُوا ) وأراد هنا الثواب والمدح من أضل الله على ما تقدم من كفره
وقد بيّنا ذلك في أول الكتاب.
[ مسألة